Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
السلام عليكم
ان كانت الادارة على نظام سوي اين تدار الاعمال بعلم جامع للخدمة العمومية وضبطها مع القوانين لتحصن الحقوق وتضبط الواجبات. فتصبح مدرسة للانضباط وتكسب الموظفين تعودا على المهام الصعبة والمبتكرة ويتاثرون بقوانين النظام السوي فيستفيد من مهارات يكتشفها ومن عقليات يالفها ومن عدالة يسايرها فترقى اجتماعيته في خدمة غيره ويتعلم مسار وطنيته بان لا يتعدى الحدود ويجبر العيوب ويلازم المدار السوي في المعاملات ويتعلم لغة النظام كمصطلح لرص الاشياء باولياتها.
تحية واحترام وبعد ...
اعزز ما جاء باجابة الاستاذ عمر والاستاذ قدور نعار , وبمداخله بسيطه جدا إذا ما إنمزج ما بين العلم والعمل استخلصنا نتيجة مبهرة
وتقبلوا احترامي وتقديري
ليس كل شخص مهما حصل على دورات تدريبية متخصصة يستطيع تطبيق ما تعلمه فبالتالى مدى الاستفادة متفاوت من شخص الى اخر ولكن حتى يحصل الشخص على نتيجة جيدة يجب تطبيق عدة مواصفات للاستفادة القصوى اهمها تلقى العلم من مصدر متخصص و استفادة الشخص متوقفة على اجتهادة
شكرا على الدعوه انا لم ادرس اي علوم اداريه ولا افهم اي مصطلحات في العلوم الاداريه بوجه نضري حين تهتم وتنضر الى اسباب الفشل والى عيوبك وتهتم بمسببات الفشل لكي تعرفها وتفهمها كي تتجنبها تتجنبها فهذا سيلهمك الى تجنب الفشل ويساعدك على رؤيه الطريق الصحيح والثقه في النفس ومعرفه واسعه لتجنب الاخطاء فالنجاح ان تساعد وتعمل وتضحي وتجتهد بكل ما تستطيع من اجل فوز الاخرين لان فشلك ومثابراتك واجتهادك وصبرك قد يكون سبب لنجاح الاخرين فالاداره مصطلح فلسفي كبير واسع لا نهايه له ولكن الاستفاده من اخطاء الاخرين ربما يجعلك تنجح كما استفاد انشتاين من خطاء نيوتن ففشل نيوتن هو سر نجاح انشتاين ؟فاصبح انشتاين هو الاول من وضع القوانين ومن فسر الضواهر واصبح العالم الاول ؟ لجميع الدراسات التكنلوجيه ؟ مجرد راي ؟ بمعنى الاداره نضريه لها قوانين تتناسب معى جميع الفئات بحيث تستطيع الربط والفهم لجميع الضواهر او المشا كل او الاشياء الجديده
شكرا لدعوتك
عندما كنت ادرس الادارة وانا في المراحل الاولى من الدراسة الاولية (البكلوريوس) كنت اتعجب ان هناك اختصاصا عندنا في الجامعة ضمن الدراسات العليا يطلق عليه ادارة مستشفيات , وفهمت بعد ان تخرجت ان الادارة ليست حكرا على دارسي الادارة وانما هي علم يدخل في اغلب مفاصل الحياة العملية من هندسة وطب وقانون ... الخ
ولنأتي على موضوع السؤال .... اليوم اصبحت اغلب المهن عبارة عن تجارة او يغلب عليها الطابع التجاري وهذه الاعمال والمهن اصبحت تنتظم ضمن مؤسسات ومنظمات وبالتالي ظهرت الحاجة الملحة لادارة حكيمة وعلمية تدير تلك المؤسسات اضافة لأختصاصها الدقيق اي ان المواقع الهندسية والمشاريع يسير اعمالها المهندسين المختصين بالمدني والكهرباء والميكانيك ولكن يدير المشروع مدير لديه خبرة بالادراة وان كان ذو اختصاص هندسي , وهكذا المستشفيات تحتاج لمدير اداري يسير الامور الادارية للطاقم الطبي وشؤونهم
وايضا نلاحظ ان اغلب شركات ومنظمات اليوم ورغم اختصاصاتها الكثيرة والعلمية المتشعبة الا انها تحوي اقسام لأدارة الموارد البشرية وشؤون الادارة والموظفين واغلب من يدير تلك الاقسام هم مدراء مختصون ذوي خبرة عملية وعلمية بالادارة
مع التقدير
إدارة العمل بالأهداف وتحقيقها
الاستفادة العملية من علوم الادارة تكون على قدر تطبيق هذه العلوم فعليا على الأرض في المجال المراد إدارته
ما يفرق الإدارة عن غيرها من كثير من العلوم أنه علم يحتاج للفن في تطبيقة لأنها تطبق على البشر و ليس على آلات يمكن برمجتها
البشر لديهم خصوصيات تجعلهم أصعب المخلوقات في الإدارة فلديهم مشاعر و أحاسيس تحرك سلوكياتهم و كذلك لديهم قيم عليا و مباديء و قناعات تختلف من شخص لأخر و قلما يتفق اثنان في بعضها ناهيك عن كلها
هناك إدارة للبشر و للمؤسسات و للموارد و للوقت و للأزمات و للتغيير و للمشروعات و للمالية و للعمر و لكل مناحي الحياة
الادارة تشمل تحديد الأهداف: ماذا نريد ان نحقق
و تشمل الوسائل: كيف نحقق مما نريد تحقيقه
و تشمل ادوات التحقق و القياس: كيف نعرف أننا نسير في الاتجاه الصحيح و بالسرعة المطلوبة
و تشمل المراقبة و التحكم: كيف نصحح الأخطاء و نعالج القصور
و عند تحقق الأهداف تساعدنا الإدارة في الانتقال إلى اهداف أخرى و مواكبة متغيرات البيئة و التكنولولجيا
لذا فالإدارة داخلة في كل تفاصيل الحياة و لكن على قدر إرداة الإدارة تكون إدارة الإرادة
