Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
منقول للإستفادة
إقدامك على خطوة ترك الوظيفة و التفرغ للعمل الحر هي خطوة رائعة و تطلب شجاعة كبيرة و أيضا تخطيط و توقيت سليم فهناك بضعة أمور يجب أن تقوم بها قبل ترك الوظيفة و هي ما سوف أفرد لها مقالة منفردة تحت مسمى (أشياء لا بد أن تقوم بها قبل استقالتك من وظيفتك) و لكني الآن سوف أتحدث عن الأوقات الغير مناسبة و قد تكون غير متوافقة مع حالتك و لذا وجب التأكد من ذلك قبل اعتمادها كأساس
السبب الرئيسي وراء اختيار الوقت المناسب هو أن من يقدم على ترك الوظيفة للتفرغ للعمل الحر قد يعتبره كل من حوله مصاب بالجنون و خصوصا في حال كان يملك وظيفة جيدة و لذا فإن كلام الناس و إن لم يؤثر مباشرة ,فأنه قد يؤثر على عقلك الباطن و قد يشعرك في بعض الأحيان بالخوف و بأنك قد قمت بعمل خاطئ و لذا فإن هناك بعض الأوقات التي أعتقد بأنه لا يحبذ فيها ترك الوظيفة حتى لا تثقل كاهلك الظروف و كلام الناس مما قد يسبب لك فشل حلمك
وقت الإجازات و العطل
هذا الوقت يسمى بالوقت الميت حيث أنك لو أردت أن تبدأ بتسويق عملك أو بناء شراكات عمل فأنك لا تجد أحدا و قد تشعر بأنك قد أقدمت على الخطوة الخاطئة و لذا ابتعد عن هذا التوقيت قدر الإمكان لكي لا يتسرب إليك الشعور باليأس منذ البداية
قبل انتهاء مشروعك
إن لم تنهي مشروعك الذي تود أن تبدأ العمل عليه أو على الأقل لم تكن لديك خطة واضحة للعمل عليها منذ اليوم الأول لترك وظيفتك فيفضل تأجيل الموضوع حتى تنهي خطة مشروعك ولذا لابد من وجود خطة و رؤية واضحة للعمل من اليوم الأول لتركك وظيفتك
في وجود المشاكل
في حال كنت تواجه مشكلة مع رئيسك بالعمل أو أحد زملائك أو كنت تعمل على مشروع غير منتهى أو يواجه صعوبات فيفضل عدم تركه لكي لا يعد ذلك استسلاما أو هربا من المشكلة و الذي قد يكون فعلا سببا رئيسيا في تركك للعمل و ليس جهوزيتك للعمل الحر
لا يوجد أي مشروع حالي فعلي
في حال لم تكن تملك خطة مشروع أو فكرة مشروع فإن تركك للوظيفة قد يؤثر عليك سلبا و في حال احتجت لوقت للتفكير بمشروعك بعيدا عن جو الوظيفة أو لم تترك لك وظيفتك الوقت للتفكير في مشروعك فيمكنك أخذ عطلتك السنوية و لتجعلها الوقت المناسب لبناء مشروعك بدلا من الاستقالة النهائية , و في بعض الأحيان قد لا تكون الرؤية واضحة لك و لكن يمكنك العمل على بعض المشاريع الصغيرة والمتوفرة المتفرقة و التي تساهم في استقلالك ماديا و التي تقربك لبناء عملك الحر
عدم وجود خطة احتياطية
الخطة الاحتياطية في الحالات الأسوأ تكون بالعودة للوظيفة و لربما أسوء ما فيها هو أن لا تجد نفس الراتب و المزايا و لكن هذا يعني أنك لن تموت من الجوع و لكن وجود خطة احتياطية قد يساعدك في التحرر من الشعور بالخوف , فمثلا ضع قائمة بالمشاريع أو الأعمال الأخرى التي يمكنك عملها في حال لم ينجح مشروعك
الاستقلال المادي (مدة النجاة)
بداية مشروع جديد و العمل الحر قد لا يحتاج رأس مال بدايته و لكنك بالتأكيد بحاجة لمال من أجل تسديد فواتيرك و مصاريفك اليومية و عليه لا بد من عمل اختبار الاستقلال المادي – سأتحدث عنه في موضوع لاحق بإذن الله – و هو مدى توفر السيولة التي تكفيك لفترة زمنية محددة مثلا من (3 إلى6) أشهر أو حتى الوقت الذي ترى بأن مشروعك الخاص سيبدأ في در عليك الربح الكافي لتسديد مصاريفك
http://www.badwi.com/blog/?p=
شكرا على الدعوه الكريمه
أتفق مع السيد الزميل / عمر سعد فى إجابته ، وإن جاز لى أن أضيف شئ أيضا الآ وهو
الآ تكون تكون تلك الأوقات ضمن أوقات الكساد والأزمات الأقتصاديه بصفه عامه سواء كان ذلك على مستوى العالم أو المستوى المحلى ، أوالأوقات التى تشهد تحولات تكنولوجيه حاسمه فى الصناعه التى يشملها تخصص الفرد
شكرا لدعوتك
عندما تكون
شكرا على الدعوة
الاوقات الغير مناسبة بالنسبة للشركة التى تعمل فيها عند حاجتها اليك او عندما تكون الشركة فى حالة تغيير استراتيجية وهى ايضا فى حاجة اليك
الاوقات الغير مناسبة بالنسبة لك
هو عدم استعدادك لهذه الخطوة فى هذا التوقيت او عدم استعداد السوق لتقبل مشاريع جديدة او دخولك فى مجال فيه احتكار للسلع فى هذا التوقيت
او عدم استعدادك ماديا لهذه الخطوة
اوعدم المامك بالسوق وعدم وجود رصيد سوقى لك
معلومات قيمة وكلام جميل وشكرا علي الدعوة
عندما يكون العمل في احتياج شديد لى وحتي يتمكن صاحب العمل من ايجاد شخص مناسب ليحل مكاني
عندمل تكون الشركة تمر بازمة مالية او امنية او ضعف في الدخل الخ اقوم بالمساعدة و تاجيل الاستقالة الى موعد اخر من اجل ان تعود المياه الى مجاريها