Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
القصة باختصار ... توجزها الآية الكريمة ... في سورة الاسراء
كلا نمد هؤلاء و هؤلاء من ... عطاء ربك ... و ما كان ... عطاء ربك ... محظورا
فالعطاء الالاهي ... غير محدود ...
لكنه مشروط ... بالعمل الجماعي ...
نعم البيئة ... اليس كذلك ...
كلنا... او الكثير منا ... قرأ ... وسمع بهذه الآية الكريمة ...
في التطبيق ... نلاحظ الفرق ...
بيننا ... و بينهم ...
اقصد بيئتنا ... و بيئتهم ...
فاقرؤا القصة ... من واقع تويتر ... شبكة التواصل الاجتماعي ....
فهي قصة حديثة جدا ... مازالت وليدة اللحظة
و قارنوها بتفسير الآية ... المطبق على واقعنا ... او بالاحرى ...
طبقوه على واقعنا ...
و قييموا البيئة ... و الواقع ... و التطبيق ...
راجعوا الرابط الموجود في تعليقات السؤال ... فهو مفيد
ما اريده هنا ... مليون زيارة للموقع
او عشرة آلاف زيارة لرابط هذا السؤال
فانشروه ... سنرى ...هل سيحصل ذلك؟!
شكرا على الدعوة
ومشكور اخي لما قدمت من قصة شيقة
واصل
رائعة جدا اخي الكريم
رب العالمين ييسر السبل لما قدر ولا راد لقضاء الله
تقبل مروري وتحياتي وشكرا جزيلا للرابط
شكرا علي مشاركتك المتميزة
ولكن الرباط لم يعمل بالفعل وتم الدخول من جديد علي صغحة بيت كوم
شكرا لدعوتك
اخي الكريم .... بالرغم من ان الرابط المرفق ( لم يعمل ) الا انني ومن خلال شرحكم وماتفضلتم به استطيع ان اقول الاتي وحسب وجهة نظري المتواضعة وارجوا ان تتقبلوها مني
تميزنا ومع الاسف ( وعلى ارضنا العربية او خارجها في اوطان الغربية) بأن نحتكر العمل والمساعدة والمعلومة والفائدة لانفسنا ولانشارك بها احدا وهذا هو بالضبط سبب تأخرنا وتراجعنا, ففي اوطاننا نختص بالفائدة لانفسنا ولا نخبر زملائنا واصدقائنا واحيانا حتى اهلنا وكأننا نحن من خلقنا تلك النعمة ونحاول الحفاظ عليها فقط لأنفسنا, ونتحول الى محتكرين اكبر عندما نكون في الغربة ولا نساعد غيرنا من ابناء جلدتنا وعلى الاغلب لنفس السبب , علما بأن الغرباء يكونون اكثر كرما معنا ومع غيرنا وهم في اوطانهم التي نحن فيها ضيوف وان اطلنا البقاء
العمل الجماعي الذي طلبه الله جل وعلا منا والذي ربط به العطاء الرباني غير المحدود, لم نأخذه بالحسبان, ولم نطبق ابسط مقوماته .... في سؤال سابق كانت لي اجابة مقاربة وتحدثت فيها عن النحل وكيف انهم يعملون في الحقل الواحد بدون ان يتزاحموا على زهرة واحدة لكي يعودوا كلهم كفريق الى خليتهم وينتجوا العسل .... اما نحن من كرمنا الخالق بالعقل والمعرفة والتمييز تأبى انفسنا ان نعمل بشكل جماعي بل اننا نتعمد العمل الفردي وكأن التميز يأتي بالانفراد وليس بالمجهود الجماعي , وفي بلادنا العربية الكثيير الكثيير الامثلة الشعبية التي تحث على العمل الجماعي وحتى بها لم نعمل فمتى سنعمل ( الله الذي خلقنا يعلم)
تقبلوا احترامي وتقديري
مرحبا ان لله وان اليه راجعون هي افظل للجميع
شكرا على الدعوه الكريمه
زكذلك المعلومات الخاصه بالقصه ، وع دعواتى بالتوفيق ،،،،