Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
بالتأكيد تغير الاسلوب والمعاملة ايضا ولكن ، هل تغير الي الافضل أم الي الاسوأ ؟
في رأيي المتواضع هذا هو السؤال الصحيح
وللاجابة علي هذا السؤال نحتاج الي دراسة في هذا الشأن
ولكن من ةاقع تجربتنا جميعا ومن محيط تعاملنا مع الاشخاص فإنه للأسف تغير السلوك للأسوأ ، وهذا نلمسه في معظم تعاملاتنا وايضا ابتعد الناس عن بعضهم البعض فتحول مواقع التواصل الاجتماعي الي مواقع البعد الاجتماعي في الامس القريب كنا نتزاور فيما بيننا ونتقابل ونجلس مع بعضنا ونتحاور وتتقابل الاراء ويحث الود أما الان فأصبح اللقاء شات والاعجاب بها لايك والتناقش تعليق
لم نعد نلتقي واذا جلسنا مع بعض نجلس وأعيننا في الهاتف مع بعض ولكن بعاد كل البعد عن بعضنا البعض وهذا أسوأ ما في التكنولوجيا وهو استخدامها الخاطي ناهيك عن السيئات الاخري ، والنفاق الاجتماعي والمجتمعي الذي انتشر ووصل حتي الي العبادات الدينية ، فنجد من يقرأ القرآن يصور نفسه وينشرها ويشعر بكذا ، حتي من يذهب الي العمرة او الحج تجده يصور نفسه بجانب الكعبه وينشرها علي الفيس
يقول العلماء عن هذا وذلك أنه أي من يفعل ذلك اذا نجا من الرياء وكلنا نعرف ان الرياء اذا دخل في اي شي أبطله ، فإنه ينقص أجره بهذه الافعال وللأسف الشديد معظمنا يفعل هذه الاشياء فياليت تعود لنا الاخلاق ويعود لنا ود الامس وتواصل الامس ونتخلص من مواقع البعد الاجتماعي تلك لنا الله
واعتذر اخي الكريم لك عن الخروج قليلا عن اجابة السؤال ، ولكنني تحدثت من القلب
(لا يمكن القول إن عوامل التغير يمكن تعليلها بعامل وحيد، إذ يبين الواقع تساند عوامل عدة، “اقتصادية، وتعليمية، وأيدي عاملة، وجغرافية، وتكنولوجيا، وقادة مخلصون، وإعلام مسؤول، وإيديولوجيا موجهة”، تتفاعل هذه العوامل لإحداث التغير. لذلك يصعب تحديد العامل الفاصل في التغير، بشكل ديناميكي عبر الزمن. “ولكن نستطيع القول أن الثقافة فقدت السيطرة على المجال التقني، وتحولت إلى أداة تطوع ما تفرضه هذه التكنولوجيا من متطلبات) .... مقتبس
شكرًا لدعوتك الكريمة
بكل تاكيد تغير الفكر والاستخدام حيث في بداية ظهور مواقع التواصل الاجتماعي كان الامر مجرد تسلية او اشغال وقت الفراغ ولكن مع تطور الفكر وكثرة الاستخدام تحولت مواقع التواصل الاجتماعي لصراعات متعددة منها السياسي والطائفي والتسويقي ولا أشير للسلبيات هنا ولكن ناخذ الجانب الايجابي ونترك السلبي ليتدرج تحت سوء الاستخدام
من الجانب السياسي ، اصبح العالم قرية صغيرة حيث يمكنك معرفة ما تريد من خلال آراء المواطنين وساهم ذلك في مساعده الكثير من الجهات السيادية والحكومية التي تدير الأزمات بشكل جيد حيث تأخذ مواقع التواصل مشروع للبحث في مشكلاتها والوقوف والثبات علي ايجابيتها
من الجانب الطائفي ، أصبحت كل طائفة اكثر اندماج وقوة حول أنحاء العالم دون النظر لأي عنصر او دين نكتفي بذلك
الجانب التسويقي وهو الابرز حاليا حيث اصبح التسوق الشبكي يغطي مساحة كبير من السوق العالمي وأصبح بمثابة متجر ببيتك يلبي كافة احتيجاتك
انتقادات استخدام وسائل التواصل حاليا علي عكس ماكانت عليه يتلخص في القرصنة الدولية في إدارة وعرض المعلومات حيث أصبحت مواقع التواصل اداه للادانة والتجسس والعنصرية الخلاقة
اسف للإطالة وانتظر الاستفادة من الخبراء
هذا مؤكد في اعتقادي. مجرد التعامل مع تلك المواقع بالشكل الذي نراه الآن يعني أن هنالك تغيير؛ بل ربما تحول كامل في أسلوب التفكير.
شكرا لدعوتك
نعم تغير ومع الاسف لم نعد كما كنا من قبل رغم اهمية تلك الوسائل في حياتنا ورغم التسهيلات التي جاءتنا معها الا اننا غرباء حتى على انفسنا وكما ذكر زميلي لم نعد نلتقي واذا التقينا فأعيننا في الهاتف، وهوس الهاتف يشغلنا دوما فتارة نضع ايدينا على جيوبنا وتارة نتفقده. ونقلبه ونبحث عن جديد اتصل بنا او ارسل لنا، مهما وكلما تقدمت التكنلوجيا. تعقدت. حياتنا معها نعم تغيرنا. وتعقدت حياتنا اكثر
بكل تأكيد نعم اصبحنا اكثر خبرة بالحياة وهذا يؤثر على وتيرة استخدامنا ونظرتنا اليه
بالتكيد فالان اصبحت فئة اكبر من الناس تستخدم هذه المواقع عكس قبل حيث كانت محصورة ضمن فئة معينة بالاضافة لنضج الفكر عند الاشخاص
ان إستخدام الأشخاص للمواقع التواصل الإجتماعى هو تغير فى ذاته لأفكارهم حيث طرأ على فكرهم طوراً جديداً من المعرفة اما بالنسبة لأسلوب التفكير فهو مدى استجابة الشخص لما يحدث فى الواقع ويتم التعبير عنه من خلال التواصل الإجتماعى فهو يقتصر فى أغلب الأحيان على التعليق على الأحداث فقط خاصة فى الوطن العربى
على حسب الشحصيه لدى الفرد .وتغير الافكار والسلوك لدى الافرد ياخد وقت طويل او حسب العقليه
هناك اشخاص لديهم عقليه متغيره بتغير الاوضاع
هناك اشخاص مهم حدث لا يتم تغير لدى شخصايتهم