ما أهمية النصيحة والتناصح؟ لماذا نحتاجهما؟

قال الله : بعد بسم الله الرحمن الرحيم " فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ " فعليما الالتزام بالكتاب و السنة وهذا اولا

وثانيا يجب على الناس اذا كانت تريد النجاح ان تبداء من حيث انتهى الاخرين وليس من البداية فيجب الاستعانة بالاخرين فى النصح و الارشاد 

شكرا لدعوتك الكريمة 

اتفق مع ابداع زملائي واساتذتي الكرام ( استاذ ابراهيم - استاذ عبد الحميد ممدوح - استاذنا عمر سعد ) 

اريد ان اعلق تعليق بسيط للغاية 

يعد هذا الموقع الذي تشرفت من خلاله بمعرفة الكثير من الاساتذة والخبراء منبرا لهذه الجملة فالكل يسعي لافادة غيره وهذا ما اعجبني بهذا الموقع العظيم 

اما النصيحة الصادقة فهي منبر من يتبعها وضلال لمن يتركها .. فالنصيحة حب وليس توجيه قلما ما تجد في زمننا هذا من يقدم لك نصيحة فالكل يخشي تقديمها او الاقدام عليها لانعدام الثقة بين اطراف الحديث .. فهنيئا لمن يُنصح في هذا الزمان .. 

واشكرك استاذ ماهر مشعل لاسئلتك واشكر الزملاء للاستفادة مع خالص الشكر والتقدير لكم جميعا

شكرا لدعوتك 

الاصل في اتخاذ القرار التشاور والمشاورة، فأن لم تتوفر فتستبدل بالنصيحة، وقال العرب سابقا ' نصيحة بجمل ' لما للجمل بوقتها من قيمة مادية عالية اي تقرن النصحية بالقيمة العالية، فكم من غافل انقذته نصحية وكم من تائه دله ناصح، ولذلك ينصح بالصديق الصدوق النصوح 

مع التقدير 

تحية طيبة

شكرا لدعوتك، اتفق على ما ذكرت في الشرح المرفق، وأحب ان استشهد واضيف 

المثل العربي المتداول في وصف ثمن النصيحة، كان يقال النصيحة بجمل.

تقبل تحياتي.

شكرا علي الدعوة

هذا سؤال جميل اخي الكريم

ولديننا الحنيف المثل الاعلي في هذا الموضوع هفو يحض علي النصح لكل منا للاخر ولا ننسي قصة القرية الظالمة التي امر الله الملائكة ان تعذبهم قالو يارب ان فيها رجل صالح قال لهم فبه فابدأو لماذا لانه كان لاينصحهم للبعد عن المعاصي والذنوب ولا يحضهم علي سلوك الطريق الصحيح وعبادة الله جل وعلا.

شكرا على الدعوه

انفق مع اراء الزملاء فى اهميخ المصح والتناصح للوصول لاسلم حل او قرار

النصيحةِ والتناصحِ الذي ركَّزَ عليه بيانُ هيئةِ كبار العلماء في غيرِ ما نقطةٍ وَرَدت فيه..والنصيحةُ والأمرُ بالمعروفِ والنهي عن المنكرِ كما ذكر البيان سبيلُ الإصلاح ودرءٌ للفساد وهو تعاونٌ على البرِّ والتقوى وسبيلٌ لنجاةِ الأمم..وإن انتشارَ الفسادِ المفسدين إنما هو نتيجةٌ حتميةٌ لغيابِ النصيحةِ والناصحين ورواجِ سوق المدَّاحين والمجاملين،وإلا من كان يتصوَّرُ أن يصلَ الفسادُ المالي والإداري والسياسي في عالمنا العربي والإسلامي إلى هذا المستوى الذي تكشف في عددٍ من البلدانٍ من نهبِ الثرواتِ وظلمِ الناسِ وسحقِ حقوقهم إلا من رحم ربك..وكلُّ ذلك إخوتي نتيجةٌ لغيابِ النصحِ والناصح وانتشارِ المجامل المنافق الذي يُصَوِّرُ أنَّ الأمورَ صالحةً وهي فاسدةٌ ومن هنا جاءت الفتن وقامت الثورات وانعدم الأمن و ذهبت المقدرات.

النصيحة هي معرفة الشخص بمعلومة من خبرات معينة قد تكون متراكمة والتناصح هو التشاور في أمر معين حيث ينتج عن ذلك فكرة وإتجاه يوجه المرأ إلى الطريق الصواب

شكرا على الدعوه الكريمه

كما يقول علماء اللغه فإن 

النصيحه : هى الدعوه إلى ما فيه الصلاح والنهى عما هو مفسد

أما التناصح : فهو سؤال النصيحه وتقديمها من جانب أهل العلم والمعرفه

ونحتاج النصيحه حتى لا يكون هناك إنفراد بالرآى ، وبالتالى عرض وجهات نظر علميه متخصصه مما يحد من مخاطر عمليه إتخاذ القرار سواء كان ذلك فى حياتنا العمليه أو فى حياتنا الأجتماعيه

وهناك خصائص لهمليه تقديم النصيحه والتناصح أهمها ما يلى 

اولا: الأخلاص فى النصيحه

ثانيا: أن يكون مقدم النصيحه عالما بما ينصح به

ثالثا: عدم الجهر بالنصيحه

رابعا: مراعاه الوقت والمكان المناسب لتقديم النصيحه

خامسا: اللين والرقه فى تقديم النصيحه بعيدا عن الإجبار 

سادسا: الآ يوقف تقديم النصيحه من جانب مقدمها ‘لى شرط قبولها والعمل بها من جانب طالب النصيحه