Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
التعلم التعاونى تعاون بين الطلاب مع بعضهم مع مراعاة تقسيم المجموعات غير متجانسة وعدد يسمح بالتعاون ومشاركة كل فرد ودور المعلم الإشراف والتوجيه والإرشاد
يقصد بالتعلم التعاوني تعاون التلاميذ مع بعضهم بشكل جماعي حيث وجد الباحثون ان العمل في مجموعات له مردود افضل من العمل بشكل فردي، ويضفي هذا النوع من التعليم روح المنافسة والمشاركة وبالتالي تكون النتيجة جيدة
عديد من التربويين يحبون عالم المصطلحات ويخترعونها ويضعوا لها التفسيرات والتعريفات
المهم أن التعليم يحتاج تعاون المجتمع والهيئات الحكوميّة وغبر الحكوميّة والمؤسسات الرسميّة والخاصة لتأمين الدعم، وهذا على المستوى الخارجي - أما على المستوى الداخلي، فيجب الحصول على تعاون الجميع من اداريين، ومدرسين وطلبة ولعل أبرز عنصر، بالنسبة لي ، هم الأهل الذين من شأنهم أن يلعبوا الدور الأبرز لدعم رسالة التعلّم ودعم توجهاتها والتقيّد بالقوانين المترتبة عليها والقبول بها على صياغتها
لتعلم التعاوني هو منهج لتنظيم الأنشطة الصيفية إلى تجارب أكاديمية واجتماعية. ويختلف عن العمل الجماعي، حيث وصف أنه "تنظيم توافق إيجابي". "[1][2] فينبغي على الطلاب العمل في مجموعات لإنجاز المهام بشكل جماعي لتحقيق الأهداف الأكاديمية. فبخلاف التعلم الفردي، الذي قد يكون تنافسيًا بطبيعته، فقد يؤدي التعلم التعاوني إلى استفادة الطلاب من مصادر ومهارات بعضهم البعض (سؤال بعضهم البعض للحصول على معلومات وتقييم أفكارهم، ورصد عملهم، وما إلى ذلك).[3][4] فضلاً عن هذا، يتغير دور المعلم من إعطاء المعلومات للطالب إلى محاولة تيسير عملية تعلمه.[5][6] ومن ثم، ينجح كل فرد في المجموعة عندما تنجح المجموعة. وقد وصف روز وسميث عام (1995) مهام التعلم التعاوني الناجح كطلب ثقافي وإبداعي غير محدد ويتطلب مهام تفكيرية فائقة المستوى.[7] هناك خمسة عناصر أساسية للتطبيق الناجح للتعلم التعاوني داخل الفصول الدراسية.
شكراً للدعوة. افاض الأساتذة بالإجابة وانا اتفق معهم.