هل تؤمن بنظرية أن الزبون دائما على حق ام تعتبرها مُجرد خرافة؟

مرحبا الزبون على حق مبدئيا بعد المراجعة للوقائع تتم المصداقية 

أولا أنا ضد فكره أنا يسمى بزبون لانه نزيل وزائر بالفندق فلابد أن يقال عليه نزيل ضيفى بالفندق أما فكره أن النزيل دائما على حق فهى صحيحه لأن من حقه أن يستمتع فى المكان الذى إختاره على ان يقيم فيه فلابد من مشكلاته فى اسرع وقت لذلك يسمى أنه على حق

لزبون على حق هى جملة إن دلت إنما تدل على وجوب الحصول على رضاء العميل فليس من المنطق أن يكون الزبون على حق ولكن وجب إرضاءه دائماً ولاتنسى عزيزى رجل المبيعات أن الزبون سوف يعطيك من ماله والذى تكون أنت فى إنتظاره . ولتحاول دائما كسب رضاء العميل

الزبائن هم من البشر. والإنسان هو الخطأ. وبالتالي ، ليس صحيحًا أن العملاء دائمًا على حق

الزبون دائما على حق ويجب على رجل المبيعات الذكي ان يتعامل مع كل عميل حسب طبعه لكل عميل مفتاح

العميل سواء كان على حق أو خطأ في الحالتين يتوجب إرضائه - لأننا نحن بحاجته - العميل لديه خيارات غيرنا أكثر وبالنهاية طريقة الخدمة المقدمة للعميل هي التي تجذبه

هي لجذب الزبون ومحاولة ارضائه وكسب ثقته اننا نعمل على ارضائه بشتى السبل حتى وان كنا على حق

اؤمن و بقوه ، لانه ليس هناك افضل دعايه و تسويق لي من زبون دائم و راضي

لا اؤمن بها لانه قد يكون الزبون مخطئا فىى معلوماته و يجب على تصحيحها له 

" الزبون دائما علي حق " ليست خرافة ، والمفترض أنه دائما علي حق ، والبائع المحترف هو المتمرس في التعامل مع كافة أنواع الزبائن وبالذات الزبون صعب المزاج والذي لايعجبه أبدا أي شيئ ، وارضاء الزبون الغاضب ليس تنازل من البائع عن حقه ، ولكن البائع المحترف هو من يستطيع أن يكسب زبونه وتحديدا الزبون المتقلب المزاج . وعليه أن يبذل قصاري جهده في ذلك ، وطالما كان البائع واضح في تفاصيل وبيانات بضاعته التي يبيعها وشروط البيع والدفع ، اعتقد انه سيكون من الصعب أن يحدث خلاف مع المشتري ، فالمشتري بالتأكيد لن ينزل الي الأسواق لافتعال المشاكل بل غرضه الشراء

هذه المقولة صحيحة الى حد ما وتعني محاولة ارضاء الزبون مهما صدر منه ومحاولة تلبيية طلبه لكن لكل شيئ حدود فان عرفت ان هذا الزبون غير جاد في طلبه ويحاول اضاعة الوقت او جعلك تخسر في ثمنها فهنا يجب ان تحمي شركتك او نفسك من الخسارة سواء كانت مادية او معنوية