Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
لان الدول العربية تمتلك كل المقومات التى تؤهلها بان تكون من ارقى شعوب العالم علما وبحثا وتكنولوجيا
ربما لان الحكام في الدول العربية ليس من مصلحتهم النهوض بالتعليم في بلدانهم
لانهم لم يفهموا ولم يعوا أهمية التعليم بعد
يريدون النهوض بالدولة اقتصاديا ماديا فقط
لكن لا يعيرون التعليم انتباها لانه يعتمد على أجيال كثيره
وهم باقتصادهم فقط بكبسة زر ينجحون
وليس بعقول ملايين التلاميذ ..
لانشغال الدول العربية بالحروبات وهدر ثرواتها وتوجيهها للحرب - لعل السلام هو مفتاح الحل الحرب تسبب الفقر والجوع والمرض هذا المثلث انهك الدول العربية
على ارغم اننا نمتلك كافه او اغلب الوسائل المتطوره والحديثه الا اننا نمارس طريقه عقيمه جدا وتقليديه علي عقول الطلاب فلا نشعر الا بفرق ضئيل بعد عده اعوام وذاك لاننا نمارس الطريقه التي وللا سف درستها الدول المتقدمه منذ مئات السنين الماضيه
لان كل المسؤلين في نعيم فهم لا يرون شعبهم المتضرر
لان نسبه الفساد والاميه والفقر في بلادنا كبيره جدا ومن مصلحه المفسدين الكبار انتشار الجهل حتي لايطالبهم الشعب بحقوقهم في المعيشه والتعليم
بالعكس معظم الدول العربية وبخاصة الخليجية تطبق مقايس الجودة فى التعليم اوتسعى للحصول عليها ...وقد كنت أعمل فى احدى مدارس المملكة العربية السعودية فى مكة المكرمة وهى تابعة لمنظومة تربويىة دولية حاصلة على الأيزو وكانوا حريصين على ان يدفعونا للحصول على دورات تخصصية فى الأستراتيجيات الحديثة للتدريس والمشاركة فى الملتقيات الثقافيىة والعلمية والفنية وبرامج الأنشطة؛
لأنه وللأسف الشديد الحكومات العربية لا تسلط الضوء على التعليم كما ينبغي، هي تعلم ولكن تشجع لا تحبب الأجيال على التعليم، ويجب علينا أن نشجع ونطور ونعطي لأجيالنا الثقة ليبتكروا ويصنعوا ويشيدوا أرقى مما توصل إليه العالم ويضعوا بصماتهم أمام العالم.
للاسف سيدى الجواب وهو الرجوع الى الفضيلة الى الشريعة السمحاء وتطبيقها.
للأسف لم ترزق بعد أغلب الحكومات العربية بكوادر تضع على عاتقها أمانة إيصال العلم بإحترافية ومهنية ترتقي من خلالها الأمم. بل تجد المعلم في هذا العصر لا يكترث بما يقدم من مواد تعليميه تحت مبداء وما هي مصلحتي من ذلك. فالجشع والطمع أنسى الجميع ان الحياة ليست فقط مال يجمعه المرء.
رأي شخصي قابل للتصحيح وتقديم الاعتذار لمن يرى انني اسأت في حقة الجميع بمن فيهم كاتب هذا النقد مذنبين تجاة الرسالة التعليمية والتربوية تجاه الابناء
لأن موضوع رقي المجنمع العربي ليس من أولويات الساسة حاليا