تبلغ سرعة الغزال 90 كيلومتر/الساعة بينما تبلغ سرعة الاسد 58كيلومتر/ الساعة وبرغم ذلك الفارق الا ان الاسد يتمكن من اصطيادها , هل لديك تفسيراً لذلك؟

الجواب الصحيح هو عبارة عن درس ارجو الانتباه والتركيز على اخر الاجابة..:لان الغزالة عندما تهرب من الاسد بعد رؤيته تؤمن بأن الأسد مفترسها لا محالة وأنها ضعيف مقارنة بالأسد.خوفها من عدم النجاة تجعلها تكثر من الالتفات دوما إلي الوراء من أجل تحديد المسافة التي تفصل بينها وبين الأسد .هذه الالتفاتة القاتلة هي التي تؤثر سلبا علي سرعة الغزال، وهي التي تقلص من الفارق بين سرعة الأسد والغزال وبالتالي تمكن الأسد من اللحاق بالغزال ومن ثم افتراسه .لو لم يلتفت الغزال إلي الوراء لما تمكن الأسد من افتراسه. لو عرف الغزال ان لديه نقطه قوة فى سرعته كما ان للاسد قوه فى حجمه وقوته لنجى منه ..فكم من الأوقات التفتنا إلى الماضي فافترسنا بإحباطاته وهمومه وعثراته؟؟؟ وكم من خوف من عدم النجاح جعلنا نقع فريسة لواقعنا؟؟ وكم من إحباط داخلي جعلنا لا نثق بأننا قادرين على النجاة وتحقيق اهدافنا وقتلنا الخوف في داخلنا؟؟

1- الصيد ليست عملية عشوائية بل انتقائية وذات طابع جماعي  وفق  خطة محكمة وفق الغريزة الحيوانية

2- الفريسة تملك التقنيات الضرورية للفرار أيضا

3- لا معنى للسرعة او الحجم في هذه اللعبة

4- من أصل100 مطاردة  للأسود تنجح فقط في15% منها في التقاط الفريسة

5- لا يمكن اعتبار السرعة في الجري الامر الحاسم في الصيد ذلك ان معظم الحيوانات التي تعدو بسرعة تفوق60كم في الساعة تنهك وتتوقف بعد30  ثانية فقط لذا في لعبة المطاردة لا تتمكن الحيوانت من المحافظة على تلك السرعة فهية ليس سيارات سباق

الاسد دائماً ما يلجأ للحيله أعتقد

الاسد لايصيد اللبوة هي التي تصيد ولهذا سمي ملك الغابة

السبب الغزال عند هروبها من الأسد تركض بشكل متعرج  لتشتيت الأسد و غتعابه من الركض

الأسد يمكنه الركض فترة طويلة، فإنه يتنفس جيدا، الغزالة تتعب بسرعة عن الأسد

اؤيد استاذ عبد الحكيم واضيف 

1- الاسد يحدد فريسته من بين قطعان الغزال ويتخذ قراره ويندفع نحوه بكل قوة و يستغل كل طاقته    

2- الغزالة رغم سرعتها تنظر للخلف وتهرب في خطوط متعرجة ولا تستطيع اتخاذ خط  مستقيم بسبب الخوف  فتقع فريسة للاسد

سبحان الله العظيم  

هذا يعطينا درووس في الحياة  بأن نكتشف قدراتنا 

وان نتبع الطريق الصحيح والمباشر  بالتخطيط  وتطوير انفسنا واتخاذ القرار المناسب

ولا نجعل الهموم   والخوف يسيطر علينا فنقع فريسة للفشل  

اشكر الاستاذ الفاضل : عبد الحكيم على هذا السؤوال 

الغزال لا يثق فى قدراته ودائما ما ينظر للخلف

الأسد معتاد على الافتراس والانقضاض, وليس معتاداً على الهرب والخوف, ولذلك تجده يطور قدراته الهجومية وتكتيكاته وكمائنه بما يتلاءم مع كل فريسة مفترضة... وبالتالي, ثقته بنفسه عالية جداً (واثق الخطوة).

أما الغزال, فهو على عكس ذلك تماماً, فهو اعتاد حياة الهروب والخوف (نظراً لكثرة مفترسيه), وليس في موقع قوة, فتجده دائماً يأكل وهو مترقب ويتلفت حوله... وبالتالي, فإن ثقته بنفسه ضعيفة جداً, وهذا هو مقتله.

التفسير هو مشيئة الله وارادته  ;)

ليس لدي فكرة عن الموضوع ولكنه موضوع جميل 

سؤال جميل و يحث على حك الرأس (كناية عن التفكير لا غير),,  اعتقد ربما ان التفسير الارجح هو 

توقيت الانطلاق و المباغتة و قدرة الاسد على الوصول الى السرعة القصوى انطلاقا من الصفر بسرعة اكبر من الغزال بحيث يكون قد اقترب من سرعته القصوى و الغزال لم يتحرك بعد..