Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
ثقافة العيب الوظيفي في الخليج تتسع وتكبر وباتت تشمل وظائف أبعد مما تطلبه الحكومات سواء في دول الخليج او الدول الغربية من مواطنيها العمل فيها. الترفع عن العمل لم يكن من خصوصيات المجتمعات الخليجية في الماضي. وبالعودة إلى الوراء قليلاً سنجد أن أساس المهن في الخليج هي التي "احتكرها" الوافد اليوم في اي دولة واستفاد منها مادياً وأصبحت تدر عليه دخلاً محترماً، لكن ثقافة العيب هي التي تحتاج إلى حل مبتكر باعتبارها عقبة كبيرة. رفع قيمة العمل مهما بلغت الوظيفة من مستوى هو وحده الذي يمكن أن يرفع مستقبل الدول، هكذا فكرت الدول المتقدمة . نحن نحتاج إلى برامج تعمل على تغيير بعض القناعات؛ ومنها الترفع عن إدراك قيمة العمل.
فى الحقيقة لقد اثرت هذا السؤال تحديدا فى احد المنتديات الخاصة بالتدريب والتأهيل وكان معظم الاجابات ان هذ الامر للاسف يمثل عائقا قويا و ما زال متواجداً في عالمنا العربي بل وفي ظل الاوضاع الاقتصادية المتوترة يزاد بشكل مخيف
وهو متواجد فى الدول الاوروبية التى تتبع نظام الرأسمالية فى النظر الى المستويات الادني سواء كانت على الصعيد المهني ام الشخصي
لا يوجد اي عيب في مهنة شريفة انما العيب في الاشخاص فهي ليست ثقافة بل نقص في عقول الاشخاص
نعم
لعدة أسباب أهمها الوعي والتبادل الثقافي الذي ازداد بدخول جنسيات أخرى الى البلد واختلاطها بالناس في حياتهم البسيطة وبالتالي اختلاطثقافتنا بثقافات متعددة مما خفف من حدة اي ثقافة كنا قد اعتدنا عليها وحرم نقاشها
اشكركم على دعوتكم الكريمة
العيب يختلف من مجتمع الى اخر ومن وقت الى اخر اما المبادئ والقيم ثابتة
والعمل الاحترافى يضمن اطر لا يتخطاها العاملين ويمكن الحفاظ على هذه الاطر بصرامة بما يليق بالجو العام للعمل
والحفاظ على علاقات العاملين داخل هذه الاطر يضمن عدم حدوث ما يمكن ان يطلق عليه عيب داخل العمل
مع اطيب امنياتى بالتوفيق
الاحتياج للمال ولزيادة الخبرة الوظيفية أسهمت في عمل الكثير من الأشخاص
شكرا للدعوة .................. نعم اعتقد ذلك