هل المواطن العربي لدي الوعي الكامل بالقوانين النافذة في بلده؟

لا المواطن العربي لا يعرف القوانين النافذة في بلده وغالبا لا يحترم القوانين

للأسف لا. فالمواطن العربي يعتمد مبدأ اللجوء الى اقرانه قبل الجوء الى المختصين فعند حدوث اي مشكلة يبدأ بسؤال الاهل و الاصدقاء ليكون رأي عن مشكلته و غالبا ما يكون اللجوء الى مختص هو اخر خطوة

كدارس للقانون الجناءي العرب لا يعرفون القانون ربما قليل من الحقوق المدنية

نعم لديه و لكنه لا يلتزم بأغلبها

أكيد كل مواطن عربي لديه الوعي الكامل لقوانين بلده

مرّ أكثر من قرن والعرب يحلمون ويوعَدون بالنهضة والإصلاح. تنوّعت الأطروحات والزعامات وتكرّرت المحاولات، وفي كل مرة تخيب الآمال وتتحطّم الأحلام ولنفس الأسباب: حسابات خاطئة وخطط ارتجالية، وأداء هزيل لنخب نرجسية وانتهازية تستبيح كل شيء في صراع وجودي لاحتكار السلطة بلا ضوابط ولا محرّمات سرعان ما يتمخّض عن هيمنة وإقصاء يقابلهما خضوع تحته تربّص وتعويق ومراهنة على الفشل، وتَطَبّع المغلوب بطباع الغالب، وارتهان الفرقاء والبلاد للخارج، مما يفتح الثغرات ويستدعي الأطماع والمؤامرات، وتُدار البلاد بالترقيع والمسكنّات وتتدحرج نحو الاستبداد والتبعية والفساد.

برأيي نعم المواطن العربي لديه وعي في قوانين بلده بشكل عام وهذا بسبب قلة الجرائم في وطننا العربي بالنسبة إلى الغرب..والحمدلله.

ليبيا – أعربت المنظمة الليبية لحقوق الإنسان عن قلقها الشديد إزاء الأوضاع الإنسانية في طرابلس وما تقوم بها مختلف الجماعات المسلحة من تجاوزات وإنتهاكات في غياب مؤسسات الدولة الفاعلة هناك و المتمثلة بالجيش و الشرطة و القضاء و الأجهزة الأمنية و الضبطي

لا لان القانون يجب ان يدرس في المدارس ولايوجد منهج معد لذلك

نعم عنا المواطنين بيحترمو القوانين وبينفذوها

المواطن العربي يجهل كل القوانين وليس لديه الرغبة والشغف فالاطلاع والمعرفه والعلامة التجارية فاقدة تماما الحماية