Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
سؤال واقعي .لا يمكن الحديث عن تحديث طرق التدريس . لان التدريس مناهج ومخططات تعد من قبل الوزارات المسؤولة عن المسلك التعليمي في الدولة . وهي تتمتع بخيارات التطوير و اتباع التكنولوجيات المتبعة في كل دول العاملم المتقدمة . لكن هذا لا ينفي اننا لا يمكن ان نساير هذا التطور بصورة اعتباطية وبدون الرجوع الى الواقع المعبش داخل الدولة . باعتبار ان ان نسق التطور يرتبط بالضرورة بكل ماهو اقتصادي و اجتماعي و ثقافي . و كذلك مدى استعداد العقلية التلمذية او الطلابية لتقبل هذا النوع من التقدم . هذا بالإضافة الى دور النسيج الاسري . الذي للاسق بدا يفقد رسالته النبيلة في تثقيف الجيل الصاعد و توعيته / خلاصة القول كما قال خير الدين باشا عند زيارته فرنسا في القرن الثامن عشر " ان القوم قد سبقونا الى الحضارة باحقاب " .لا يمكن بناء نظام تعليمي متقد على انقاض نظم ومؤسسات تعليمية متلاشية و ليست لها وجهة ./وهذا دورنا ايتها الأخت الكريمة حتى نحاول بكل ما نملك من طاقة لللحق بالركب . و الله الموفق
طبعا
فذلك من شأنه ان السير في مواكبة التقدم المستمر في شتى الاصعده
فاذا كانت الابنيه تحدثت
و المطارات تحدثت
وحتى اجهزة الكمبيوتر تتحدث وباستمرار
فيجب تحديث الطرق ولا سيما المناهج ايظا
بما يواكب العصر
بطبع يجب ان يكون التدريس في الدول العربية لايقل اهمية عن الدول الاجنبية من حيث الامكانيات التعليمية
طرق التدريس يجب أن تتطور حتى يستفيد المتعلمون وتكون مواكبة للتطورات التقنية السريعة فيجب الاهتمام بتطبيق اخر ماتوصل إلية العلماء في العلوم الإنسانية والتربوية ويجب التنويع في استخدام الوسائل التعليمية المرئية والحسية والسمعية لتسهل عملية التعلم