Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
قلة التعرض المباشر لاشعة الشمس
التقليل من تناول المصادر الحيوانية مثل اللحوم والبيض والحليب
واهم الاطعمة الغنية بفيتامين D id :
- الكبد . صفار البيض .زيت السمك .الفطر . الحليب
قلة التعرض لأشعة الشمس .. والكثير من الناس مزاجي في حب الطعام فتراهم يبتعدون عن الطعام الذي يحوي فيتامين د
بشكل مباشر العادات السيئة بعدم التعرض للشمس هو السبب الرئيسى لنقص فيتامين دى و السبب المكوث لفترات كبيرة داخل علب مكيفة تسمى المساكن الحديثة و سبحان الله يندر وجود النقص بفيتامين دى بالمناطق البدوية و المناطق الفقيرة بوسط افريقيا ويتمثل فيتامين دى 3 بالاغذية الحيوانية و فيتامين دى 2 بالنباتات و بعض الدول تضعة كمكمل غذائى بالحليبو يعتبر صفار البيض و الكبدة و زيت السمك احدى المصادر الرئيسة لفيتامين دى
نقص فيتامين د لدى الكبار :
يعتبر فيتامين د من الفيتامينات الضروريّة والمهمة لصحة جسم الإنسان ، حيث يلعب دوراً حيويّاً وفعالاً في تكوين العظام وزيادة كثافتها ، لذلك من المهم أن يوجد في الجسم ضمن معدلات محددة ، بحيث لا يقل عن ستمئة وحدة دوليّة عند الأشخاص البالغين ، وعن ثمانمئة وحدة دوليّة لكبار السن ، حيث إنّ نقصه عن هذا المستوى يتسبب في حدوث الكثير من المشاكل الصحيّة . نقص فيتامين د في كبار السن : مع التقدم في العمر تضعف قدرة الجلد والكبد والكليتين على تحويل فيتامين د إلى شكله النشط ، كما أن كبار السن يقضون معظم أوقاتهم داخل المباني وهم بذلك لا يتعرضون لأشعة الشمس بشكل كاف ٍ، هذا بالإضافة إلى قلة تناولهم للحليب المدعم الذي يعتبر المصدر الغذائي الرئيسي لفيتامين د ، ولذلك يكون نقص فيتامين د أكثر شيوعاً في كبار السن ويرتفع لديهم خطر الإصابة بالكسور .
أسباب نقص فيتامين د لدى الكبار :
عدم التعرض بشكل كافٍ لضوء الشمس وأشعتها والبقاء في المنزل . وصول السيدات سن اليأس . نقص المادة الأساسيّة المسؤولة عن تكوين فيتامين د في الجلد لا سيما عند كبار السن . عدم قدرة الأمعاء الدقيقة على امتصاصه من الغذاء بسبب الإصابة ببعض الأمراض . سوء التغذية المؤديّة للنحافة المفرطة ، أو المسببة لاكتساب الوزن الزائد حيث ينتج عنها تراكم فيتامين د في الدهون . الإصابة ببعض الأمراض المرتبطة بالكبد والكلى . تناول أدوية وعقاقير والصرع .
أعراض نقص فيتامين د لدى الكبار :
أوجاع وضعف في عضلات الجسم. إرهاق وإجهاد مزمن . آلام في مناطق معينة من عظام الجسم ، أو في الجسم بشكل عام لا سيما عند الضغط على عظام الصدر الأماميّة ، وعظمة القصبة في الساق ، وهذا لا يرتبط في هشاشة العظام إذ لا يسبب هذا المرض أي أوجاع . سهولة كسر العظام خاصة عند كبار السن . الإصابة بأمراض المناعة الذاتية .
مضاعفات نقص فيتامين د عند الكبار :
الإصابة بهشاشة العظام ، مما يزيد من فرص حدوث كسور في العظام لا سيما في مفصل الورك . الوقوع بشكل متكرر ، حيث أن العضلات تصبح ضعيفة . زيادة فرص الإصابة بالأورام السرطانيّة المختلفة مثل سرطان الثدي ، والقولون ، والبروستات . ارتفاع نسب حدوث بعض الأمراض المزمنة مثل السكر ، وارتفاع ضغط الدم . تعرّض المفاصل للكثير من المشاكل الصحيّة كزيادة الاحتكاك ، بالإضافة إلى إصابتها بأمراض مختلفة مثل : روماتويد المفاصل . تقليل قدرة العضلة القلبيّة على الإنقباض . الإصابة بأمراض السل ، والتصلب المتعدد . الإصابة بلين العظام الذي ينتج عن عدم وصول الغذاء بشكل كافٍ للعظم لا سيما إلى منطقتي الحوض والعمود الفقري . تدني الصحة النفسيّة ، حيث تزيد احتماليّة الإصابة بالأمراض النفسيّة مثل : انفصام الشخصية والاكتئاب . التأثير في القدرات الذهنية والتعرض للخرف ( الزهايمر ) . علاج حالات نقص فيتامين د لدى الكبار :
يمكن تعويض النقص في فيتامين د بإعطاء المريض المكملات الغذائيّة على شكل أقراص وكبسولات بجرعات مختلفة تعتمد على معدل النقص . يُنصح بزيادة فترات التعرض لأشعة الشمس بحيث لا تكون المدة أقل من ثلاثين دقيقة يومياً في فترة بعد الشروق بساعتين ، مع مراعات ترك الأيدي والأرجل مكشوفة . تناول الأطعمة والمأكولات المختلفة الغنيّة بفيتامين د مثل زيت السمك ، والأسماك الزيتية على وجه الخصوص مثل : السردين والتونة والسلمون ، بالإضافة إلى الزبدة والقشطة ، صفار البيض ، الكبد ، الحليب والزبادي المدعّم بفيتامين د ، الحبوب المدعمة بفيتامين د كحبوب الإفطار ، العصائر المدعمة بفيتامين د مثل عصير البرتقال .
أهمية فيتامين د للجسم :
يقوم فيتامين د بامتصاص عنصري الفوسفات والكالسيوم في الأمعاء الدقيقة ، و يساعد أيضاً في الحفاظ على مستوى هذين العنصرين في الدم ، كما أنه يعيد امتصاص عنصر الكالسيوم داخل الكلية . يقوي العظام ، ويحفز نموها بالشكل الطبيعي وذلك من خلال ترسيبه لعنصري الفوسفات والكالسيوم في العظام ، كما أنه يساعد خلايا العظم في النمو والنضوج . يقاوم ويحارب ويحد من نشاط الخلايا السرطانية في الجسم . ينشط خلايا جهاز المناعة في الجسم ، ويحفزه على أداء وظيفته بالشكل المطلوب في الجسم .
اشعة الشمس عند بداية الشروق وعند الغروب
شكرا على الدعوه الكريمه
متابع ، لإجابات الساده الزملاء المتخصصين
اتفق مع اجابات الاخوة والحلول المطروحة فى معالجة الامر