Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
إن التخطيط لنجاح العمل المطلوب يوميًّا هو الجزء التكويني الأول لعملية البيع ولفن البيع.
وفيما يلي نستعرض أهم الجوانب المحددة التي تجعل البيع إيجابيًّا وناجحًا:
أولاً: التحضير للنجاح، وذلك بوضع هدف إجمالي، وتجزئة الهدف إلى عمل يومي، وصياغته في إطار حقيقي تطبيقي يومي، ومن ثَمَّ تنفيذ هذه المهام اليومية باكتساب الزبائن المحتملين والمستقبَلِيين وإنفاق الوقت في نشاطات مهمة وأساسية، وصياغة جداول التنظيم الذاتي، وتنظيم مناهج العمل.
وثانيًا: احتساب العمل الضروري للمبيعات، ويمكن التوصل إلى ذلك من خلال الإجابة على الأسئلة المهمة التالية، وبشكل دقيق محدد:
1- ما هو رقم المبيعات التي يُراد إنجازها؟
2- ما هو عدد الزبائن المحتملين الذين يتوجَّب مقابلتهم؛ لإجراء عملية بيع واحدة؟
3- ما هو عدد الزبائن المحتملين الذين يتوجب مقابلتهم؛ لإنجاز البيع الإجمالي المستهدف؟
4- ما هو عدد النشاطات التي يتوجب القيام بها؛ لإيجاد فرصة بيع واحدة؟
5- ما هو الجدول اليومي للنشاطات والإنجازات الذي يتوجب الالتزام به؛ لإنجاز الأهداف؟!
وثالثًا: تجنب خداع الذات، يقول أحد كبار موظفي المبيعات: إن أكبر فشل يواجهه موظفو المبيعات هو خداع الذات، أو خداهم لأنفسهم، وهذا القول ناتج عن دراسة لحالات كثير من موظفي المبيعات الناجحين.
ونصيحة هذا الشخص تتلخص في أن يتوجَّه موظف المبيعات إلى الأشخاص الملائمين، والعدد الملائم منهم كل يوم، وضمن هذا الإطار، فإنه ليس من المهم العمل لساعات طويلة في اليوم، بل المهم هو ما يتم تنفيذه خلال هذه الساعات.
إن خداع الذات هو عندما يظن موظف المبيعات أنه يبيع، في حين يكون لنشاطه مجرد انهماك فارغ؛ لأن الفرق بين النجاح والفشل غالبًا ما يتعلق بإهمال تجزئة الهدف الإجمالي إلى أهداف ومهام يومية.
هذا هو أول تغيير ذهني يتوجب علينا تنفيذه للنجاح في البيع الذي ينتج عن التطبيق المنهجي للممارسات الصحيحة يومًا بيوم.
إن البيع الناجح يجلب معه نجاحًا كبيرًا، وتقدُّمًا مهنيًّا، ورضًا ونموًّا ذاتيين.
اولا سوء الاداره
ثانيا عدم وجود فريق مبيعات مدرب
ثاللثيا عد وجود صلاحية لمدير المبيعات لمواجهة مشاكل السوق
ربعا سعر وجودة المنتج
حامسا حالة الاقتصاديه السائده
بالنسبه للحلول كثيره باختصار شديد
نضع اهدف ورساله واضحه للمبيعات
كمان ان نقوم بوضع قاعدة بيانات واضحه للعملاء الحالين والمتوقعين كما ان للعملاء الحالين نعطيهم سبب واضحه ومشجع للعوده مره اخري
اولا عدم المصداقية مع العميل وعدم الثقة من جهة البائع بجودة المنتج
التدريب ورفع كفائة البائع ومشاركته في الندوات الخاصة بتسويق المنتج
ظهور منافسين يقدمون نفس الجودة
عمل بحث كامل عن المنتجات الشبيه بالسوق وعمل استراتيجيات لرفع كفاءة المنتج
عدم توفر كافة احتياجات العميل بالمنتج
دراسة المنتج من جميع الاتجاهات وابراز افضل المميزات بالمنتج ومايحتاجه العميل بالمنتج