Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
سؤال جوهري، يشغل بال كل أرباب العمل وأصحاب الشركات، والإجابة عنه تستوجب عدة مستويات وأبعاد...
و تستدعي أيضا قدرا كافيا من الدراية بثقافة بعث المؤسسات، وأساليب القيادة والتدريب، لذلك تعتمد العديد من المؤسسات لتطوير آدائها وإنتاجيتها على إنجاز دراسات تحليلية ودراسات جدوى تقوم على مجموعة من المتغيرات منها، طبيعة النشاط بالمؤسسة، الهرم الإداري، إحصائيات حول اليد العاملة بها وأنواع الكفاءات العلمية (إختصاصاتهم) وكيفية الإستفادة منها، كذلك إعداد دورات تكوينية بشكل مستمر للموظفين... وغيرها من المعطيات التي تستوجب دراسة شاملة حتى تُتاح وضع خطة مُحكمة للرفع في الإنتاجية في وقت قياسي... ولكن بعيدا عن كل هذا أعتقد أن الإجابة تُختصر في كلمة واحدة وهي "الإنسان" أو الموظف... وأستشهد بهذه الحكمة الصينية: " إذا أردت الإستثمار لمدة سنة، فإزرع حنطة، وإذا أردت الإستثمار لعشر سنوات فإزرع شجرة، ولكن إذا أردت الإستثمار مدى الحياة، فإزرع في الإنسان"
من خلال وضع خطة منظمة لكل موظف عن الشغل والعمل الذي يجب انتاجه وتحديد الوقت المحدد لانجازه وبالتالي يتم ضبط الوقت
تقسيم المهام بين الموظفين وبذلك هيتم تقليل الوقت المستغرق لاداء المهمه وفى نفس الوقت هتزيد الانتاجيه
من خلال أمور كثيرة منها:
1- رفع المستوى المهاري والمعرفي لدى الأفراد.
2- بيئة فريق العمل حيث يؤدي مفهوم التآزر إلى زيادة الانتاجية الكلية ويكون الكل أكبر من مجموع أجزاءه.
3- بالتحفيز والتوجيه من خلال قيادة حكيمة.
مرحبا اتمنة العمل الروتينى سواء ببرمجيات او الآلات بالاظافة لتحقيق المسار الانتاجي الامثل تحت قيد تدنية الزمن وتعظيم الانتاج او مايعرف بمصفوفة الحل الامثل