إذا كنت تدير اجتماع مهم جدا وطرئت مشكلة خطيرة على مستوى الإنتاج تتطلب حل سريع واستراتيجي و تدخلك الشخصي. ماذا كنت لتفعل؟

شكرا على الدعوه الكريمه

سأعتذر للحاضرين مستأذنا ، وسأطلب من أقدم الحاضريين ، أو من ينوب عنى ( بحكم النظم المعمول بها) فى ترأس الأجتماع ، مع تسليمه كل الأوراق الخاصه بإداره الأجتماع فورا مدونا بها آى ملاحظات لى للأستمرار فى إداره الأجتماع نيابه عنى ، وسأذهب فورا لحل المشكله المتعلقه بإستمرار الأنتاج وتتطلب تدخلى الشخصى، وإذا أنتهت المشكله أثناء إستمرار الأجتماع ، سأعود لحضور الجزء المتبقى منه، دون ترأسه مره آخرى لحين أنتهاءه ، والإطلاع على كافه الوثائق أو محضر الأجتماع الموضح لكافه تفاصيل المناقشات والقرارات

سؤال مهم، ولعلّه إختبار مهني، يحدّد كفاءة الموظف وذكاءه في مثل هكذا مواقف... 

لذلك أعتقد أن الأمر يستوجب شكلا من أشكال السلوك العقلاني، يقوم على التريّث والتفكير... 

سبق وذكرتم في أوّل السؤال أن الإجتماع مهم، هذا يعني أن إلغائه أو الإعتذار عن إتمامه، قد تكون نتائجه وخيمة خاصة إذا كان . موضوع الإجتماع يتعلّق بمشاريع مستقبلية أو إجراءات مهمة لتطوير المؤسسة... وغيرها من المواضيع الهامة, وفي هذه الحالة وحتى لا أثير إنتباه الحاضرين أو أنبههم بالمشكلة الحاصلة، قد أطلب منهم، أن يقوموا بجولة إستطلاعية بالمؤسسة، أو أدعوهم إلى  إستراحة قصيرة.. ثم أحاول التدخل على عين المكان، لإيجاد الحل المناسب الوقتي، إلى أن أعيد التفكير الرصين في الموضوع,

طبقا لطبيعه المشكله واهميتها يؤخذ الاجراءالصحيح

إدارة الأولويات ياسيدي.

بما يتفق ومعطيات الموقف.

الموقف هو صاحب القرار. الموقف هو المدير الأول.

شكرا لدعوتك

سوف اترك الاجتماع لان المشكلة خطيرة ومن ثم اعود اليه بعد حل المشكلة استنادا على مبدأ ( الاهم ثم المهم )

مرحبا مدة حل المشكل اذا كانت طويلة يمكن اكمال الاجتماع مع توقيف النشاط الانتاجي لحين انتهاء الاجتماع ومن ثم كاجراء ثاني يتم تحديد الفروقات الانتاجية الثلاث العملية والوظيفية والاستراتيجية وتصحيحها مع البرمجة للسلوك التصحيحي الثلاثي الابعاد ان امكن لتحقيق الميزة العلاجية التصحيحية الانية