Communiquez avec les autres et partagez vos connaissances professionnelles

Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.

Suivre

ما الذي تفضل أن تقرأه: الشعر الحر أم العمودي؛ أم كلاهما؟ لماذا؟

user-image
Question ajoutée par Salam Assi , Customer Service Officer , Etihad Bank
Date de publication: 2018/03/18
mohamed elsayed
par mohamed elsayed , IT support specialist and Instructor , الازهر الشريف

ايه الفرق بينهم ممكن توضيح 

Hatim Elamin AbdEllatief Abdedaem
par Hatim Elamin AbdEllatief Abdedaem , DIrector of industry adminstration at Gezira state , ministry of finance and economic affairs Gezira state

لشعر الغنائي، والشعر الملحمي، والشعر المسرحي، فأما الشعر الغنائي: فهو شعر القصائد الذي نعرفه في أدبنا القديم والحديث على السواء، وإن كان قد طرأ على أدبنا في العصر الحديث الشعرُ المسرحي، كما أقدم بعض الشعراء أيضًا على نظْم الملاحم، وقد ظلت القصائد العربية منذ بداية أمرها إلى بضع عشرات قليلة من الأعوام، تُنظَم على بحر من البحور الخليلية الستة عشر، في عدد من الأبيات يبدأ من سبعة أو عشرة، وقد يطول إلى بضع عشرات منها، وربما إلى ما هو أكبر من ذلك، وإن كان هذا نادرًا في شعرنا بوجه عام، وكان كل بيت ينقسم إلى شطرين، كما كانت الأبيات كلها تلتزم قافية واحدة، وإلى جانب هذا النمط من الوزن ظهر في الطريق ألوان أخرى؛ كالموشحات والمخمسات وما إلى ذلك، ثم عرَفنا في العصر الحديث ما يسمى بـ"الشعر الجديد"، أو "شعر التفعيلة"، الذي يقوم على نظام السطور، لا الأبيات؛ حيث يتكوَّن كل سطر من تَكرار تفعيلة بعينها تكرارًا اعتباطيًّا؛ فمرة يكون السطر عبارة عن تفعيلة واحدة، ومرة يكون ستًّا أو سبعًا، أو ثلاثًا أو اثنتين، حسبما يَعِنُّ للناظم أن يقف ويستأنف نظمه في سطر جديد، وأحيانًا ما يكون في القصيدة الواحدة أكثر من تفعيلة، وعلى ذات الشاكلة تفتقر القصيدة التفعيلية إلى نظام قافَوِي معروف؛ إذ الشاعر حرٌّ في أن يقفِّيَ متى شاء، وأن يترك التقفية متى شاء، مثلما يمكنه التنويع في القافية على النحو الذي يشاء.

 

 

 

ومن هنا خفَتَ نغَم القصيدة، وظل يخفت ر

 

 

 

رابط الموضوع: http://www.alukah.net/literature_language/0/51002/#ixzz5A31V776d

More Questions Like This