Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
شكرا على الدعوه الكريمه
أهم الخطوات من وجه نظرى هى ما يلى :
اولا: تحديد سبب الخطأ بدقه من ناحيه كونه خطأ فى المعلومات التى تم على أساسها إتخاذ القرار أو أنه خطا فى الأجراءات والنظم الفرعيه المعمول بها
ثانيا: إذا كان الخطأ فى المعلومات ، فأنه لابد من إعاده النظر فى أساليب جمع وتحليل البيانات وإستخراج المعلومات التى على أساسها يتم إتخاذ القرار
ثالثا: أما إذا كان سبب الخطأ يتعلق بالإجراءات والنظم الفرعيه المعمول بها ، فأنه يتم "مراجعه الأجراءات والنظم الفرعيه المعمول بها" والمتعلقه بهذا الخطأ بدقه وتحليلها والعمل على تعديلها إذا ثبت أن تلك الأجراءات وأحد النظم الفرعيه هى السبب الأساسى فى هذا الخطأ
رابعا: يتم إختبار النظام ككل ( سواء من ناحيه تجميع وتحليل البيانات أو الأجراءات والنظم الفرعيه المعمول بها ) بعد التعديل للتأكد من التصحيح ولضمان عدم تكرار الخطأ مره آخرى
شكرا
المدير أو القائد يستند دائما في إتخاذ قرار ما الى مجموعة من العناصر التي تساعده في ذلك ؛ ففي البداية تجميع المعلومات و من ثم تحليلها فتقدير الموقف ؛ لكن هذا لا يمنعه من تفادي الأخطاء فإذا حدث ذلك يكون مجبر على إتباع الآلية في تحديد أسباب الخطأ و من سببه وبعدها التحييد و المعالجة .
فإذا كان هو من إرتكب الخطأ يعترف بذلك و يحاول القيام بما يلي:
ـ دراسة أسباب الخطأ .
ـ ما هي الخسائر التي سببها هذا الخطأ.
ـ محاولة الإصلاح إذا كان بالإمكان حسب خبرته ومهاراته.
ـ إزالة جميع الأسباب التي أدت الى حدوث الخطأ.
لا ننسى بأن الذي يخطيء هو الشخص الذي يقوم بعمله دون غش أو تهاون .
شكرا لدعوتك
اتفق مع اجابة الزميل الدكتور اشرف محمود
مع التقدير
1. يقبل ذاته ويقبل أن القائد ايضا يستطيع أن يخطئ ويتعلم من أخطائه
2. تقييم الموقف للتعلم منه وتجنب تصنيف المواقف على أنها مواقف صحيحة أو خاطئة وإنما الاعتماد دائما على السؤال :"هل هناك طريقة أفضل من الطريقة التي استخدمتها" ستأتي الاجابة بالتأكيد
3. اذا كان الخطأ يلامس أحد افراده عليه الاعتراف بذلك وإصلاحه فالقائد قدوة وأفراده يقتدون به