Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
ارى انه لابد من تحكم و رقابة مع تفويض المسئوليات و ذلك لضمان تحقيق الاهداف المرجوة و ضمان سير مخطط العمل و ذلك دون الانتقاص من الحريات المخولة للموظفين
1. اعتياد الموظفين على تحمل المسؤوليات
2. قدرة اعلى في اداء المهمات دون الحاجة الى اشراف ومتابعة مستمرة
3. إشعار الموظف بكفائته وقدرته على تحمل المسؤوليات
شخصيا لا افضل استخدام مصطلح "تحكم" أو "رقابة" ,, لان التحكم يعني انعدام التفويض ,, في المقابل أفضل مصطلح "المتابعة" بعد تفويض المسؤوليات لضمان متابعة مسار الخطة المتفق عليها ومشاركة العقبات أولا بأول
يتم النظر للمتابعة على أنها وسيلة تعلم للموظف بمعنى يقوم المدير بتفويض المهام للموظف ثم الاشراف عليه لمساعدته حال وجود عقبات أو مشاركته خبرته أو تقديم النصح اليه
يؤدي إلى بطلان القرار الإداري الصادر عن (الحال) وعدم مشروعيته
شكرا على الدعوه الكريمه
فى رآى الشخصى أنه يتم تفويض "السلطه" (وليس المسئوليات) ، فإذا تم تفويض السلطه ومع تحديد المسئوليات ، فأنه فى ظل غياب الرقابه ، فأن هناك إحتمال كبير لسوء إستخدام هذه السلطه من جانب بعض الأشخاص الغير مؤهلين ، كما أن هناك إحتمال لوجود إنحرافات (كميه وكيفيه ) فى الأداء عن الأهداف الموضوعه بتوقيتاتها الزمنيه المحدده
ربما يحدث خلل في اداء المهام اليومية المطلوبة ونقص في معدلات الانتاج والتنفيذ
من وجهة نظري يمكنني القول أنه في غياب الرقابة و التحكم فإنه من الممكن أن تحدث الكوارث
شكرا لدعوتك
سيفشل التفويض والاشخاص الذين تم التفويض لهم
ولنا ان ناخذ الامر بالتفصيل من الجهتين
* من ناحية ما تم تفويضه , غالبا يتم تفويض المسؤوليات بناءا على قدرات ومهارت المفوض لهم وبناءا على التجارب السابقة لمقدرات هؤلاء الاشخاص وانجازاتهم السابقة , ولكن اذا تم التفويض دون اللجوء الى الرقابة والتحكم بمفردات العملية التفويضية والتي هي ( الموظف المفوض له المسؤولية والاوامر والاجراءات , وطرق الانجاز , والموارد المادية ) سيفشل التفويض والسبب يعود الى ان اي عمل يتم تفويضه من جهة اعلى الى ادنى تحتاج الى تحكم بالقدرات وتسخير المهارات مع مراقبة الاداء للوصول الى افضل نتيجة وفي حال غياب الرقابة والتحكم والسيطرة فهناك احتمالية كبيرة لفشل العمل المفوض لان الموظف سوف ينجز ما يراه مناسبا وليس ما تراه الجهة المفوضة مناسبا
* من ناحية الموظف , قالت النظرية التقليدية في الادارة ان الشخص العامل يحتاج من يراقبه دوما كما انه لا يتحفز الا بمحفزات خارجية , ورغم قدم النظرية الا ان هناك الكثير من تفاصيلها صحيحة , فالعامل ( الموظف ) يحتاج دوما الى رقيب لكي يسير على المسار المرسوم لتحقيق الهدف , فعملية تحقيق الهدف لا تحتاج فقط الى التفويض بل تحتاج الى رقابة صارمة على التنفيذ مع عملية واسعة من التحكم بالموارد ومن ضمنها الشخص المفوض اليه المسؤولية
تقبل تحياتي