Register now or log in to join your professional community.
يمنع منعا باثا على الطفل اصغر من خمسة سنوات على استعمال التكنولوجيا لانها تاثر سلبيا على نموه طبيعيا و تنمية قدراته العقلية وحركية مما يجعله ينفصل عن العالم مما يودي دلك الى التوحد و التاخر العقلي و عيرها من الامراض
لقد غزت التكنولوجيا جميع نواحي الحياة، كما أنها استطاعت أن تصل لجميع الفئات العمريّة من الذكور والإناث، فاستطاع الإنسان أن يخترع الكثير من الأجهزة والألعاب التي تعتمد بشكلٍ أساسي على تطوّر التكنولوجيا، فأصبحنا نشاهد الهواتف الذكية والآيباد والبلاك بيري والألعاب الإلكترونية، ولم تقتصر هذه الأجهزة على استخدام الكبار بل أصبح الأطفال من عمر السنتين يحبون هذه الأجهزة ويتعلّقون بها.عند الإصابة بالإدمان يصبح الطفل انطوائيّاً ومحباً للعزلة ويجد صعوبةً في التأقلم مع الآخرين، فيعتمد الطفل بشكلٍ أساسي على هذه الأجهزة في تمضية الوقت، كما أنها قد تؤدي إلى الإصابة بالتوحّد. تسبب هذه الأجهزة الذكية الكثير من الأمراض مثل السرطانات والعصبية والتعب والإرهاق والصداع بسبب الإشعاعات التي تصدر منها، كما أنها تؤثِّر بشكلٍ مباشر على العين فقد يشعر الطفل بقصر النظر أو بجفاف العيون، ويُسبِّب الجلوس الطويل أمام هذه الاجهزة آلاماً في العنق ومنطقة الكتفين نتيجة الانحناء المستمر للأمام. الإصابة بالسمنة نتيجة الكسل والخمول وقلة الحركة، فيجلس الأطفال بشكلٍ متواصل أمام هذه الأجهزة وتناوُل المحليات والأطعمة دون بذل أي مجهودٍعند الإصابة بالإدمان يصبح الطفل انطوائيّاً ومحباً للعزلة ويجد صعوبةً في التأقلم مع الآخرين، فيعتمد الطفل بشكلٍ أساسي على هذه الأجهزة في تمضية الوقت، كما أنها قد تؤدي إلى الإصابة بالتوحّد. تسبب هذه الأجهزة الذكية الكثير من الأمراض مثل السرطانات والعصبية والتعب والإرهاق والصداع بسبب الإشعاعات التي تصدر منها، كما أنها تؤثِّر بشكلٍ مباشر على العين فقد يشعر الطفل بقصر النظر أو بجفاف العيون، ويُسبِّب الجلوس الطويل أمام هذه الاجهزة آلاماً في العنق ومنطقة الكتفين نتيجة الانحناء المستمر للأمام. الإصابة بالسمنة نتيجة الكسل والخمول وقلة الحركة، فيجلس الأطفال بشكلٍ متواصل أمام هذه الأجهزة وتناوُل المحليات والأطعمة دون بذل أي مجهودٍ
هناك الكثير من البحوث والدراسات في هذا المجال و من البحوث التي لفتت انتباهي
طفل الروضة في عصر تكنولوجيا المعلومات للدكتور نبيل الجابري ومن الدراسات دراسة اصدرتها جامعة الملك عبدالعزيز أثر معطيات ومظاهر مجتمع المعرفة على الطفل صحيا واجتماعيا ونفسيا عام ١٤٣٣.
شكرا على هذا السؤال المهم .
ان عصرنا الذي نعيش فيه هو عصر مذهل في السرعة والاختراعات المختلفة وخاصة الرقمية منها وهي لاشك لها تأثير قوي على حياة الانسان عامة وعلى الأجيال القادمة أكثر والتكنولوجيا بالطبع سلاح بحدين سلبي وموجب واذا ترك العنان للاخراعات التكنولوجية التي لا تراعي حاجات الانسان الجسدية والنفسية والعقلية فانه يكون لها تأثير سلبي لان امكانيات الأنسان محدودة على التعامل مع التكنولوجيا المتطرفة اذا صح هذا التعبير مثل التحكم والتدخل في تغيير الجينات البشرية والنباتية والحيوانية وغيرها بما يؤثر وقد يفسد حياة الانسان وتغيير خلقته وفطرته وبالطبع الاقتراحات التي يمكن اقتراحها .الكف او الحد بوضع قوانين عالمية تضبط الخصائص التي تنتج بها العاب الاطفال الفيديوهاتية وغيرها بما يراعي مراحل نموهم ومراهقتهم حتى لا يقع تشويه لفطرتهم ببعض الألعاب المؤثرة والخطيرة والتي يمكن ان تخلق جيلا غير واقعي يؤمن ىبالالة وينكر أو يهمل الجانب الانساني فيه.
استخدام التكنولوجيا للاطفال اقل من 6 سنوات تؤدى الى التأخر العقلى واعتماد الطفل على الاجهزة اللوحية فى كل شؤنه وايضا تؤدى الى السمنه المفرطة وذلك عن طريق اجبار الطفل على عدم الحركه لمده طويله
لا أعلم إن كان بإمكاني ذلك حقيقة وذلك لمعرفتي المحدودة في المجال التقني لذا كا ما سأسعى جاهدة للقيام به هو أن أحصر جميع المشاكل السلوكية التي يواجهها الاطفال النفسية منها والاجتماعية والعمل على إيجاد الروابط المباشرة والغير مباشرة بينها وبين التكونولوجيا ...
نعم تؤثر التكنولوجيا الحديثه في الوقت الحالي على الاطفال بشكل سلبي ويكون خطرا على صحتهم وبالتالي على نتاجاتهم العلميه مستقبلا
يجب أولا تحديد الطريقة التي يتم بها توظيف التكنولوجيا من طرف الأطفال؟ فالسيارة ليست سببا في الحوادث لكن طريقة استخدامها... حسب تجربتي في استخدام التقنية في التعليم أرى بأنها أداة عفوية لدى هذا الجيل الذي يوصف بالجيل الرقمي، وتأثيرها الإيجابي لابد أن يكون مقترنا باستخدام مهارات القرن الواحد والعشرين مثل التفكير النقدي مثلا، فهو يدفع بالطفل إلى البحث والتنقيب عن المعلومة وعمل مقارنات وتحقق تجعلهم قادرين على التفكير بطريقة جد فعالة.
وتجربة بسيطة في استخدام البرمجة باستخدام سكراتش والربوتيك ستجعل الجميع ينبهر بما أبرزته تلك التكنولوجيا من مهارات وقدرات فائقة لدى الأطفال.
بقي فقط طريقة التعامل، فهي سيف ذو حدين قد يؤدي الاستخدام غير الأمثل لها إلى التوحد والانطواء والجرائم في الواقع الحقيقي.. وحت الإقدام على الانتحار وغيرها.
التكنولوجيا سلاح ذو حدين قد تكون مفيدة و قد تكون مهلكة اما بالنسبة للاطفال فيجب ادماجهم مع التيكنولوجيا تدريجيا و بمراقبة و توجيه دائما واعتقد ان البداية تكون فوق سن الثمانية وذلك لتركهم يعشون طفولة فيها كل ما هو طبيعي
نعم يجب ذلك باعتبار ان الاعلام جزء من مؤثرات التنشئة الاجتماعية
التكنولوجيا بمقدورها التاثير سلبا علي البالغين اذا لم يفلحوا في استخدامها وبالتالي تصبح التكنولوجيا وبدون شك خطر مهدد للاطفال !! و قد اثيتت العديد من الدراسات عدم وضع الطفل امام او بجانب الشاشات او الاشعاعات حتي لا يتأثر الطفل بها و منهم من سقول ان هذه الشاشات قد تسبب للاطفال التوحد .
