ما نتيجة الإفراط في الثقة في آراء ومشورة مساعد واحد لاتخاذ قرارات مهمة؟

ليس من الحكمة في شئ أن يفرط شخص في الثقة في اراء ومشورة مساعد واحد لأسباب منها:

الإفراط في الوثوق بشخص واحد قد يولد لدى الشخص نفسه شعورا بالغرور والكبر مما يجعلة يخطئ في كثير من الأمور المصيريه وهذا من شأنه ان يسبب تدهورا في نجاح الشركة

ثانيا قد يولد احساس بالكراهيه بين الموظفين الأخرين بسبب الأنحيازية مما يجعل العمل ضمن فريق واحد صعب جدا

ثالثا الوثوق المفرط في شخص ما قد يجعل الموظفين ينظرون الى رئيسهم بنظرة دنيويه او قد لا يثقون بقراراته او يشككون في افكاره لأنه لم يكن واثق من نفسه بالقدر الكافي وسلم امر قراراته لمساعده ز

لذا على المسئولين التعامل مع هذا الموضوع بحذر اكبر ومحاولة خلق بيئة قائمه على التبادل المعرفي والعدل والألفه  بين جميع الموظفين 

شكرا لهذا السؤال القاتل لاى موهبه فى اى عمل و لاى منصب  .. اعنقد بخبرتى المتواضعه فى عده مجالات ان من يثق بأحد حتى بنفسه فهو مقامر و المقامره لا تنفع بالعمل ففى مجالات العمل هناك شئ اسمه التوفيق فبعد التخطيط و الدراسات الجيده و الموهبه و الجديه فى التنفيذ تبقى النتيجه معتمده على التوفيق لان النتائج تكون كل مره وفق ظروف مختلفه و معقده مع التطور  المستمر التى تشهده اسواق العمل و بقى موضوع الخبره غير حاسم بسبب التتطور اى لا ثقه الا فى التعلم المستمر و التطور .. ش

شكرا على الدعوه الكريمه

النتيجه الحتميه للرأى الواحد وعدم تعدد الآراء والأتجاهات هو بإختصار شديد ، الوقوع فى مساوئ عدم إتباع الأسلوب العلمى فى إتخاذ القرارات نتيجه عدم الدراسه الكافيه لكافه البدائل المتاحه ، ولعدم سلامه إختيار البديل الأفضل ، وبالتالى إحتمال تعرض المنظمه لمخاطر أكبر

شكرا لدعوتك

نتائج كارثية ممكن ان نجنيها من الافراط بالثقة

فأولا يجب ان لا تكتفي بأستشارة شخص واحد

وثانيا يجب ان تعتمد على الرأي وحده بعد الاستشارة وخاصة في القرارات المهمة , ادرس الاراء وقيمها وضع لها نتائج نظرية لكي تعرف مدى انعكاسها على عملك