Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
شكرا لدعوتك
نعم بالتأكيد ... فليس هناك اسلوب للادارة او القيادة مثالي لكل المواقف ولكل بيئة , فأحيانا يجب استخدام الاسلوب التقليدي البيروقراطي لكي تضبط الامور , واحيانا يجب استخدام الاسلوب العلمي في الادارة واخرى يجب استخدام الادارة الموقفية وهكذا
بمعنى ان لكل موقف وبيئة هناك نوع واسلوب معين للقيادة
مناخ العمل له دور كبير وأثر على كفاءة وفاعلية الادارة والقيادة ورفع انتاجية الفرد بمركزه الوظيفى سواء كان مدير او موظف او عامل
فمنظومة القيادة والهيكل النظامى للمؤسسة هو هيكمل مكمل لبعضه البعض
فما فائدة وجود قائد او ادارى جيد فى منظومة لا تدعم مركزه القيادة او الادارى .. فسلسلة القيادة ان وجد بها خلل من طرف واحد قد يؤثر على باقى السلسلة كالتروس بالماكينة .. وكذلك ان وجد خلل من الموظف فما فائد وجود قائد لا يجد من يقودهم او يقدرون ويعترفون بقيادته
ولذلك هناك دائماً ما تجد هناك مؤسسة من بين عدة مؤسسات لها مكانة خاصة عند الموظف او القائد لما وفرته على خلاف مؤسسات اخرى .. وقد يصل هذا الخلاف فى الاثر الى الفشل على خلاف المعهود من الشخص فيكون السبب فى الخل فى البيئة الذى تجاوز قدرة وخبرات الشخص على التأقلم واختيار الاسلوب الفعال لتنفيذ المهام القيادية و الادارية
هناك اشياء بسيطة بالبيئة لها انعكاس كبير على الاسلوب ولكنها للاسف تقابل بالاهمال
شكراً على الدعوة
شكرا على لدعوه الكريمه
نعم بالطبع ، فبيئه العمل لها تأثيراتها العميقه على نجاح أسلوب القياده والأداره ، ومدى فعاليته سواء من ناحيه تأثيراتها القانونيه أو الأجتماعيه أو التنافسيه
مرحبا تكون فعالة في جميع الاحوال ولو بعد حين لانها تمثل لب الانطلاق في العمل فمن العدم مع التفكير الاداري تحقق ماتصبو اليه
هنك فرق بين مفهومي القيادة والادارة القيادة تعنى بالغنصر البشري ةالادارة تصلح للاشياء المادية
شكرا
أجل ؛ الإدارة او القيادة في اوساط مختلفة لن تكون متشابهة او ذات مقياس واحد ؛ فالبيئة و المحيط العام و كذا نوعية العمال لا تنطبق عليهم نفس التركيبة ؛ و السبب يعود دائما الى القوة التأثيرية التي تدفع لخلق ذلك الإختلاف.