Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
هناك بعض الحالات التي تحتاج الي المرونه في التعامل بغض النظر عن الجنسية فلا تفرقة في العاملة بسبب النوع او الجنس او اللون او المعتقد السياسي
و ايضا يوجد بعض الحالات لابد لها من التقيد باللوائح
و الاهم مما سبق لو تم فقد الجوانب النفسية و الظروف الخاصه بالحاله المتعامل معها لفقدنا قدرتنا علي التصرف
التعامل بمرونة دون استثناءات وبالتالي تقدير الجوانب النفسيه لتحفيذ ودعم الموظفين
الأصل بالتعامل مع الإنسان بعدم التفرقة والعنصرية شرعا ونظاما ،
والمرونة تكون على حسب مكان العمل والمهام الموكلة إلى الموظف وأهميتها ،
فهناك مهام أمنية وصحية ..الخ ، لا يكون فيها مرونة أو مجال للعاطفة ، ويكون النظام بلوائحه مطبق على الجميع .
يجب التعامل مع الموظفين من جنسيات متعدده بالنظم ز اللوائح و لكن يجب اظهار بعض المرونه فى التعامل حيث يجب عدم اظهار اى معامله خاصه بين الموظفين حتى لا تتم اثارة الغيره بينهم وذلك سيؤدى الى الموظفين المحليين الى عدم ممارسة وظائهم على احسن وجه بسبب عدم اتباع الموظفين من جنسيات اخرى بطريقه خاصه و عدم اتباعهم للوائح و لذلك يجب اتباع نظم ز لوائح واحده مع اظهار بعض المرونه لجميع الموظفين و ذلك للحفاظ على الجانب النفسى للموظفين
الانسان ضعيف نوعا ما ومليء بالعواطف ايضا لاكن من الفشل ان تدع عواطفك تتحكم بقدرتك في اداء عملك انت مسؤول ان تعمل وفق بنود ثابته
لا نستطيع ان نسامح من يسرق من خزنة الشركه بحجة الظروف او غياب بدون خصم بعذر ان النفسيه تعبانه اذا كان يضر بسير العمل
وانتعاملت مع موظف بشكل خاص لن تسلم من الباقين وان بدأت تتنازل عن بند ستجد نفسك محاصر بكثير من التنازلات التي ستضرك انت
يجب التعامل بحياديه مع جميع الموظفين بصرف النظر عن جنسياتهم كما يجب الالتزام بالقواعد والسياسات المنظمه
لحركة العمل والحفاظ علي روح الاحترام بين جميع الافراد
الوسطية افضل حل وكذلك ترجع للشخص الي تتعامل معه
الأفضل التقيد بالنظم واللوائح لتحقيق الأهداف المطلوبة بتحقيق العدل والمساواة بين الموظفين بحسب الأنظمة المتبعة في الشركة او المؤسسة
لا يوجد صدام بين النظ واللوائح والعوامل النفسية للموظفين
أنا كموظف اذا وجدت أن اللوائح تُطبق علي الجميع لن أشعر بأي إهانة أو تقليل أو ظلم في حالة تم تطبيقها علي بالعكس تمام أشعر بمدي احترام وعدل الإدارة ويزيد من انتمائي للمكان
من يقوم بادخال اى استثناء ضد اللوائح والنظم لن يستطيع أبدا أن يطبق النظم مرة إخري بالشكل الصحيح لأن الاستثناءات أصلا متغيرة من شخص لآخر أما النظم واحد علي الجميع
كما أننى أعتقد أن الاستثناءات لا تساوى المرونة وتقدير الجوانب النفسية (لا يمكن وضعهم في كفة واحدة)
من الضروري اتباع اجراءات ادارية مرنة ليست ردعية ولا عاطفية من خلال تحسيس كل الموظفين باهمية العمل الموكل لهم