Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
ليس مختلفا تماما كما في السؤال ولاكن ما تمت دراسته في الجامعة هو نظري اكاديمي وما يحتاجه العمل مهني تطبيقي ولذا ما تمت دراسته في الجامعة لا يشكل عائقا في العمل ولكن توجد صعوبة نوعا ما في توليفه مع الواقع العملي الذي يحتاج مرونة وواقعية لا يخرجان عن الاطار العام للنظرية التي تمت دراستها في الجامعة هذا من جهة ومن جهة اخرى ان كثير من النظريات والمعايير تتغير وبالتالي تكون على اختلاف مع ما تمت دراسته من فترة وينبغي على المهني مجاراة هذا التغيير والتحديث
شكرا
لا اعتقد ذلك لان المحاسبة علم وفن لذلك فان المعايير والاسس التي يتم دراستها في الجامعات يجب ان تطبق في مجالات العمل مع الاهتمام بالتبعيات التي يلزم معالجتها خلال الواقع العملي
ما تمت دراستة فى الجامعة اساسيات محاسبة ولكن فى العمل تواجة مشاكل ومع الوقت هتعرف تعالجها محاسبيا ازاى
لا اجد اختلافا تاما وانما في الجامعة منهج نظري واما واقع الشركات فهو عملي و مما لاشك ان مرحلة انتقال من النظري الى العملي نجد بعض الصعوبات في المراحل البدائية و مع مرور الوقت سيزول هذه الصعوبات و يصبح الامر اسهل من النظري
لا اعتقد ذلك مايتم دراسته يعتبر شي مبدائي في العمل وعليك في الممارسة ابتكار الخلول بما يتناسب مع نشاط المنشاة
لا يمثل اى عائق بالعكس فهو الاساس
ما درسته ايام الجامعه مثل اساس البنيان وهو لاغنى عنه وهو يسمى الدراسه الاكاديميه
واقع ممارسه المحاسبه فى الشركات مثل كيان البنيان وتشطيبه وتزيينه وهو يختلف تصميمه من شركه لاخرى حسب المجال وحسب السوق وحسب حجم الشركة .. الخ وهذا ما يسمى بالخبره العمليه.
مثال بسيط قاعده القيد المزدوج لن تسمع عنها الا فى دراستك الاكاديميه ولكنك تطبقها بشكل تلقائى فى ممارسه المحاسبه فى اى شركة ايا كان مجالها. ممكن يختلف من شركى لاخرى فى مستوى مراكز التكلفه وهذا يكون نظام شركة فرضه عليها اسلوب تعاملها فى السوق.
الدراسة تعتبر أساس ونظري - يحتاج للتطبيق والممارسة مع وجود مساعدة من زملاء العمل والاطلاع وبذل المجهود والسؤال