Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
يجب تعزيز العلاقات الايجابية بين ابناء المجتمع والقضاء على الصرعات والنزعات بمختلف الطرق من اجل الارتقاء بالانسان واحترامه والمحافظة على حقوقة القانونية ومعتقداته الفكرية والدينة والعمل على تطويرها باستمرار نحو الافضل واهم شىء بوجود الانسان هو العمل وان يوضع في المكان الملائم من اجل الصعود الى الاعلى والتقدم والابتكار , ويجب تطوير عملية التواصل بين الافراد بمختلف الفئات العمرية مع مؤسسات الدوله, وعلى الدوله ان تتواصل مع افراد المجتمع عن طريق الحوار المركزي والغير مركزي لتطوير الفرد , الان الافراد هي تكون الاسرة والاسرة كما نعرف انها نواة المجتمع ويجب علينا المحافظة عليها ليس فقط بتوفير الحاجات الاساسية الان مع الزمن اصبحت يوجد حاجات كثيرة مربوطة بالانسان مند الولادة مثل الفكر وهو سبب في تطوير مجتمعات كثيرة وهو السبب في تدمير مجتمعات كثيرة وهو السبب في السكون والركود بمجتمعات كثيرة ايضا , وعلى الدولة فتح قنوات التواصل مع دول اخرى ضمن ما يفيد افرادها وان يكون هدا التواصل مدروس وليس عشوائيا, يجب ويجب المحافظة على التوازن بين الاقتصاد والامن السياسي والامن الاجتماعي والامن العسكري ان بعض الدول تقدمت اقتصاديا ولكن ليس عندها امن اجتماعي وبعض الدول بطريقة تفكيرها ان الامن العسكري هو اهم شىء ولكنها فشلت فشلا دريعا لدلك علينا تدريب انفسنا على التوازن بكل شىء ومن اجل خلق الابتكار يجب ان يكون هناك قادة مبتكرون مدربون ليكونوا بجميع المؤسسات للادارة الافراد والبعد عن النمطية والنمطية والنمطية بل ابتكار خلق ابتكار وابتكار متطور ومتقدم ان الله تعالى خلق الكون متوازن فادا زلت الارض قليلا كان هناك زلزال تموت فيه مخلوقات الله , والافراد يجب تدريبهم باستمرار وحتى القادة الان الحياة تتغير من جيل الى جيل فعلى الجيل الاكبر سنا ومعرفة تسهيل الحياة الجبل الدي بعده ويكون على قدر من الامانة بالعطاء ( وفي مثل يقول زرعوا فحصدنا ,فزرعنا ليحصدو ) ان السعادة بالعطاء اعظم بكثير من الآخد والاستهلاك ان اجمل الشىء في الكون هو الانسان وان هدا الانسان سوف يقوم بأدن الله بتعمير هدا الكون لا تدميره انني اتمنى هدا وسوف يصبح حقيقة ادا كنا محافظين على انسانيتنا نحو ما منحنا الخالق من نيعم عديدة نبصرها ونعرفها وغيرها من النعم الغير معروفة لنا لا علم لنا بها ,وهم شىء منحه الله تعالى لنا هو العقل لتفكير.
لابد من خضوعهم لدراسة نفسية وإجتماعية في بداية تعيينهم ويمكن أن يوضعوا في فترة تجربة بدئية عملية بدئية يتم من خلالها اختبار ومعرفة أنماط تفكيرهم ويمكن أن توضع استمارات فيها أسئلة مطولة يطلب من خلالها إجابتهم بصدق عليها وكذلك سؤال معارفهم وأساتذتهم عن طبيعة تفكيره وكل ذلك يحدد بشكل كبير أنماط تفكيرهم ويجعلنا نضعهم في المكان المناسب
من خلال عمل اختبارات للمتقدمين للعمل ، ومعرفة مهاراتهم ، وإمكانيات المتقدمين للوظيفة