Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
اعجبنى سؤالك للغايه محمد ولكن هذا من نوادر الحدوث اتعلم لما لانه الان اصبحت اغلب الشركات واغلب مديرى تلك الشركات همه الاول نفسه وكيفيه ارضاءها بمكانه عاليه ومال اكثر فى حين انه لاينظر الى الموظف الذى هو اساس الشركه واساس الانتاج اصلا . فلو ارضى المدير والشركات الموظفين العاملين بها بما يقدموه من انتاج وخدمات لكان هناك تكافئ دأما فى فرص الترقى داخل تلك المؤسسات .ولكن العيب كل العيب على مدير يتعامل بالرشوه من اجل توظيف الغير مؤهل للعمل فى مكان ليس له .
لذلك انا ارى ان المقياس الاول والوقت الذى يتوفر فيه التكافئ هو وقت انتباه الضمير لا غير نعم الضمير ماهناك قانون يحكم بالعدل بين افراد العمل داخل مؤسستك كمدير فى توظيف من تريد واعفاء من تريد الا الضمير فلو صح عقلك وضميرك فى كم من الجهد المبذول لشخص ما ليصل الى فرصه الترقيه مثلا ثم ياتى غيره وياخذها بكل سهوله بمقابل مادى لحكمت بالصواب .
نستنتج هنا شئ فى النهايه تلخيصا للموضوع انه كل اللوم والخطاء هو للمدير وليس على العاملين