ما أثر الحالة النفسية والفيزيولوجية على استيعاب الطالب للدرس ؟

 

 اذا  البيئه التعليمة المحيطة به الجيدة  فتهيئ له القدرة على الفهم والاستيعاب المناسب للدراسة

الصحة النفسية هي حالة الفرد المستقرة التي تمنحه القدرة على تحقيق ذاته وتقدير جهوده، من خلال قدرته على استغلال مهاراته وكفاءاته الى أقصى حدّ ممكن.

 

ولا شك أن الناحية النفسية السليمة تنعكس بشكل إيجابي على مختلف النواحي الحياتية، وفي هذا الموضوع من صحتي سنتطرق الى مدى تأثير الراحة النفسية على تحصيل الطالب الدراسي.

الإضطراب النفسي يؤدي الى مشاكل دراسية كبيرة!

 

إن الخوف من الدراسة وصعوبة المهام المطلوبة من الطالب تجعله يشعر بالذعر، ومن أبرز مضاعفات الإصابة بالقلق النفسي عدم قدرةالطالب على تأمين التحصيل الدراسي الكافي، نتيجة تشتت ذهنه وضعف تركيزه وقلة إستيعابه.

كما نعتبر من أسباب التأخر الدراسى

أسباب التأخر الدراسي إقرأ المزيد على موضوع.كوم: https://mawdoo3.com/%D8%A3%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D8%A8_%D8%A7%D9%%D8%AA%D8%A3%D8%AE%D8%B1_%D8%A7%D9%%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%B3%D9%8A أسباب التأخر الدراسي إقرأ المزيد على موضوع.كوم: https://mawdoo3.com/%D8%A3%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D8%A8_%D8%A7%D9%%D8%AA%D8%A3%D8%AE%D8%B1_%D8%A7%D9%%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%B3%D9%8A

إصابة الطالب ببعض الأمراض التي تؤدي إلى نقص تركيز الطالب، وعدم القدرة على الحفظ والفهم، مثل الإعاقات أو تأخر النمو العقلي أو مشاكل في العيون، وفي كثيرٍ من الأحيان يكون المرض غير ظاهرٍ مما يؤدي إلى صعوبةِ معرفةِ سبب التأخر الدراسي، مثل مشكلة عمى الألوان أو عدم وضوح الرؤية عند الكتابة بقلمٍ لونه أخضر على لوحٍ أسود، وغير ذلك من المشاكل التي تتعلق بالرؤية، فالرؤية والسمع هما العاملان الرئيسيان في تحديد مدى القدرة على التحصيل الدراسي.

 

إصابة الطالب ببعض الأمراض التي تؤدي إلى نقص تركيز الطالب، وعدم القدرة على الحفظ والفهم، مثل الإعاقات أو تأخر النمو العقلي أو مشاكل في العيون، وفي كثيرٍ من الأحيان يكون المرض غير ظاهرٍ مما يؤدي إلى صعوبةِ معرفةِ سبب التأخر الدراسي، مثل مشكلة عمى الألوان أو عدم وضوح الرؤية عند الكتابة بقلمٍ لونه أخضر على لوحٍ أسود، وغير ذلك من المشاكل التي تتعلق بالرؤية، فالرؤية والسمع هما العاملان الرئيسيان في تحديد مدى القدرة على التحصيل الدراسي. إقرأ المزيد على موضوع.كوم: https://mawdoo3.com/%D8%A3%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D8%A8_%D8%A7%D9%%D8%AA%D8%A3%D8%AE%D8%B1_%D8%A7%D9%%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%B3%D9%8A إصابة الطالب ببعض الأمراض التي تؤدي إلى نقص تركيز الطالب، وعدم القدرة على الحفظ والفهم، مثل الإعاقات أو تأخر النمو العقلي أو مشاكل في العيون، وفي كثيرٍ من الأحيان يكون المرض غير ظاهرٍ مما يؤدي إلى صعوبةِ معرفةِ سبب التأخر الدراسي، مثل مشكلة عمى الألوان أو عدم وضوح الرؤية عند الكتابة بقلمٍ لونه أخضر على لوحٍ أسود، وغير ذلك من المشاكل التي تتعلق بالرؤية، فالرؤية والسمع هما العاملان الرئيسيان في تحديد مدى القدرة على التحصيل الدراسي. إقرأ المزيد على موضوع.كوم: https://mawdoo3.com/%D8%A3%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D8%A8_%D8%A7%D9%%D8%AA%D8%A3%D8%AE%D8%B1_%D8%A7%D9%%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%B3%D9%8A

الأمر من وجهة نظري محسوم تماما فدخول الطالب لتلقي الدارس داخل حجرة الدراسة معناه أنه بانتظار ما يقوله المعلم وعلى المعلم استيعاب جميع طلاب حجرته وتهيئتهم نفسيا ومزاجيا وفسيولوچيا باختيار طرق واستراتيجيات التدريس المناسبة وبعين الخبير يرى ذلك ويعد العدة للنجاح في كل محاضرة دراسية مع جميع طلابه ، تضيع بضع ثوان على ذهن الطالب ثم لا يلبث أن يلتفت لطريق معلمه الجذابة والرائعة.

عند الشروع في تلقي الطالب الدرس وجب تهيئة الطالب نفسه و المكان من مختلف النواحي للتأكد من سلامة سير عمل التدريس بالأجواء والظروف المتناسبين ؛ فغالبا عندما يكون المتعلم تحت ظروف غير مريحة بشكل ملفت فأن أبرز ماسيصاب به الشخص هو فقدان عوامل الدقة والقدرة على الاستيعاب مما سيأثر غالبا على تحصيله الدراسي.