Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
عند حساب راس المال العامل في بداية السنة و نهايتها ، هل الفرق بينهم هو الربح/الخسارة المحققة خلال السنة ؟؟ طريقة حساب راس المال العامل : رأس المال العامل = الأصول المتداولة – الخصوم المتداولة الأصول المتداولة هى :- النقدية بالصندوق / الخزينة اوراق القبض الاوراق المالية القابلة للبيع الذمم / العملاء المخزون الخصوم المتداولة هى :- اوراق الدفع قصيرة الاجل الموردين المستحقات الجارية لقروض طويلة الاجل / فوائد القروض ضرائب الدخل المستحقة المستحقات الاخرى ومنها الاجور المستحقة / الايجار المستحق / الاتعاب المستحقة / وخلافه
قيس رأس المال العامل قدرة الشركة على تغطية التزاماتها على المدى القصير والطويل الأجل ويوضح أيضا إستراتجيتها في تشغيل وتوظيف استثماراتها وأموال مساهميها من خلال بيان الفرق بين الأصول المتداولة والخصوم المتداولة لبيان صافي رأس المال العامل وبشكل عام كلما كانت الشركة أصولها المتداولة اكبر من التزاماتها المتداولة كلما كانت قدرتها على سداد التزاماتها اكبر ويتأثر صافي رأس المال العامل بالسلب أو الإيجاب وفق السياسة الاستثمارية التى تتبعها الشركة هل سياستها الإستراتيجية هجومية اى تتطلب مخاطرة عالية في الاستثمار عن طريق زيادة في الاقتراض اما تتبع إستراتيجية متوازنة بمخاطر متوسطة بحيث توازن بين متطلباتها المتداولة وأصولها المتداولة ام محافظة بمخاطر منخفضة فتجد لديها فائض كبير في السيولة وصافي رأس مال عامل ايجابي بمعدلات عاليه واثر ذلك على المبادلة بين المخاطر والعائد والربحية .
التصويت كمفيد (2) التصويت سلباً رد (0) بلغ By eissa shaaban mohammed hmed , محاسب عام, شركة حيدر صالح ال حيدر وشركاه للمقاولات العامة - قبل 3 أشهرالربح المحقق هو الربح الظاهر بقائمة الدخل ( صافي الربح ).
اما بالنسبة للفرق بين راس المال العامل اول المدة واخر المدة هو عملية مقارنة بين الوضع الحالي والوضع السابق من حيث مقدرة المنشأه علي السداد في الاجل القصير من حيث الزيادة او الانخفاض
رأس المال العامل – Working Capital
يقيس رأس المال العامل قدرة الشركة على تغطية التزاماتها على المدى القصير والطويل الأجل ويوضح أيضا إستراتجيتها في تشغيل وتوظيف استثماراتها وأموال مساهميها من خلال بيان الفرق بين الأصول المتداولة والخصوم المتداولة لبيان صافي رأس المال العامل وبشكل عام كلما كانت الشركة أصولها المتداولة اكبر من التزاماتها المتداولة كلما كانت قدرتها على سداد التزاماتها اكبر ويتأثر صافي رأس المال العامل بالسلب أو الإيجاب وفق السياسة الاستثمارية التى تتبعها الشركة هل سياستها الإستراتيجية هجومية اى تتطلب مخاطرة عالية في الاستثمار عن طريق زيادة في الاقتراض اما تتبع إستراتيجية متوازنة بمخاطر متوسطة بحيث توازن بين متطلباتها المتداولة وأصولها المتداولة ام محافظة بمخاطر منخفضة فتجد لديها فائض كبير في السيولة وصافي رأس مال عامل ايجابي بمعدلات عاليه واثر ذلك على المبادلة بين المخاطر والعائد والربحية .
الربح المحقق هو الربح الظاهر بقائمة الدخل ( صافي الربح ).
اما بالنسبة للفرق بين راس المال العامل اول المدة واخر المدة هو عملية مقارنة بين الوضع الحالي والوضع السابق من حيث مقدرة المنشأه علي السداد في الاجل القصير من حيث الزيادة او الانخفاض
ليس الربح المحقق هو الفرق بين رأس المال العامل فى بداية السنة و نهاية السنة و انما يعطى مؤشر للسيولة و الربحية للشركة و امكانيىة سداد التزامات الشركة فى وقت استحقاقها .
صافي الربح يحسب من خلال قائمة الدخل وهو الفرق بين المبيعات وتكلفة المبيعات ومن ثم فرق مجمل الربح نتيجة العملية السابقة من المصاريف الإدارية والعمومية يتم الوصول الى صافي الربح او الربح المحقق كما في رأس السؤال.هذا بشكل مبسط
راس المال العامل يقيس قدرة المنشاة على الوفاء بالتزاماتها قصيرة الاجل فى حدود 12 شهر وهو عبارة عن الفرق مابين الاصول المتداولة والخصوم المتداولة وليس لصافى الربح علاقة فى تحديد راس المال العامل
لا وإنما الفرق بينهم يعبر عن قيمة التطور في رأس المال العامل للفترة المحسوبة سواء بالنقص أو الزيادة ، أما الربخ فيحسب من قائة الدخل في نهاية الفترة
يقيس رأس المال العامل قدرة الشركة على تغطية التزاماتها على المدى المتفقين عليها
لا، الفرق بين رأس المال العامل في بداية ونهاية السنة ليس بالضرورة هو الربح المحقق خلال الفترة. بينما يمكن أن يؤثر الربح المحقق على رأس المال العامل، إلا أن هناك عوامل أخرى تؤثر أيضًا.
**رأس المال العامل** يُحسب كالتالي:
\[ \text{رأس المال العامل} = \text{الأصول المتداولة} - \text{الخصوم المتداولة} \]
**لفهم العلاقة بين رأس المال العامل والربح المحقق، دعنا نوضح بعض النقاط:**
1. **الربح المحقق**:
- هو الفرق بين الإيرادات والتكاليف والمصروفات خلال فترة معينة.
- يتم قياسه في حساب الأرباح والخسائر.
2. **العوامل المؤثرة على رأس المال العامل**:
- **التغيرات في الأصول المتداولة**: مثل زيادة أو انخفاض المخزون، الحسابات المدينة، والنقد.
- **التغيرات في الخصوم المتداولة**: مثل الحسابات الدائنة، والديون قصيرة الأجل.
**مثال توضيحي**:
- في بداية السنة، كانت الأصول المتداولة تساوي 100,000 دولار والخصوم المتداولة تساوي 60,000 دولار، لذا فإن رأس المال العامل هو:
\[ \text{رأس المال العامل في البداية} = 100,000 - 60,000 = 40,000 \text{ دولار} \]
- في نهاية السنة، زادت الأصول المتداولة إلى 120,000 دولار والخصوم المتداولة إلى 70,000 دولار، لذا فإن رأس المال العامل هو:
\[ \text{رأس المال العامل في النهاية} = 120,000 - 70,000 = 50,000 \text{ دولار} \]
- الفرق بين رأس المال العامل في بداية ونهاية السنة هو:
\[ 50,000 - 40,000 = 10,000 \text{ دولار} \]
هذا الفرق البالغ 10,000 دولار يعكس زيادة في رأس المال العامل، ولكنه ليس بالضرورة هو الربح المحقق.
**لماذا؟**
1. **التغيرات في الأصول والخصوم**: قد تكون هناك تغييرات في الأصول المتداولة والخصوم المتداولة لا تتعلق مباشرة بالربح، مثل زيادة في المخزون أو تعديل في حسابات الدائنين.
2. **الاستثمارات والتمويل**: قد يكون هناك تأثير من استثمارات جديدة أو قروض جديدة تؤثر على رأس المال العامل دون أن تكون مرتبطة مباشرة بالربح المحقق.
3. **الربح غير المحقق**: قد تكون هناك أرباح غير محققة أو خسائر لم تظهر في الحسابات الختامية بعد.
بإجمال، بينما يمكن أن يؤثر الربح المحقق على رأس المال العامل، إلا أن تحليل الفرق بين رأس المال العامل في بداية ونهاية الفترة يجب أن يتم بحذر وأخذ كل العوامل المؤثرة بعين الاعتبار.