إذا وضعتك الظروف بين أمرين أحلاهما مر هو أن تظلم من معك من الموظفين إرضاء لصاحب العمل أو أنك ترفض التنفيذ وساعتها سيصب عليك صاحب العمل كل الغضب ؟

ان من يتذكر قدره الله  لا يقدم على الظلم ابدا   اهيب بمن يتعرض لهذا الموقف  ان ينسحب بهدؤ ويذكر من يطلب منه  بقدره الله  وكفى

الظالم يُظلم ولو بعد حين

الشخص يعمل ما يرضي الله ولا يخشى فيها لومة لائم وما دمت مع الله لن يضيع حقك أبدا بل سينصرك ويخفف عنك ما تنتظر منه

اضحي بصاحب العمل واجعله عبرة لغيره  بعد ما افضحه بين الموظفين  كيف يبغى يظلم الموظفين وانا هنا ببيت كوم ايش قاعد اسوي غير اني ادافع عنهم وانور طريقهم  واخذ حقهم :)

النظر لله قبل المدير لأني لو ظلمت الآن سوف يرسل الله من يظلمني بصورة أو بأخرى أما لو نصرت المظلوم أو اعترضت ورفضت ظلم غيري أكيد إن الله سيقف بجانبي ويرزقني بمن يساعدني وينصرني

ههههه هل تمزح يا صاحب السؤال حقيقة هذا حصل معي وكان سبب في أن اترك عملي من احد الشركات

طلب حيث طلب مني نقل أخبار عن احد زملائي ورفضت ولكن بطريقة مهذبة ولكنه حاول إيضاح ان هذا من مصلحة العلم ولكني رفضت وبعدها تغيرت معاملته معي180 درجة وعلى أثرها ولكن بعد فترة قدمت إستقالتي وذهبت إلى عمل أخر الحمد لله  

عليك ان تكون عادلا ولاتخشى مما سيحصل لاحقا فالارزاق بيد الله

هذا السؤال ليس فيه خيارات او احتمالات فهو يندرج تحت بند الاخلاق والدين والضمير ففي ديننا الحنيف الظلم حرام وممنوع والاخلاق تمنعه فهذا السؤال جوابه من سؤاله فقط اضف كلمة لا 

والله غظب المدير و لاغضب الرب و دعاء المظلوم و إذا كان غظب بدون رفض من العمل مافي مشكل ما في مشكل بدون حل راح نرضيه سيدي المدير بالإعتذار و العمل المنظم و أربح حب الموظفين و أكيد بعد الغضب يكون الندم فالأحسن ما نساعدو الغاضب في الغلط و إن طردني أكيد الله سوف يمد لي يد العون .......

أتقي الله ولا أظلم احد مهما كانت الأسبابحتى لا أضع نفسي في موقف مشابه أو أصعب منه لأن الله لا يترك مظلوم إلا وأخذ له حقه

الظلم ظلمات يوم القيامة ولأن أقابل ربي وأنا نظلوم خير لي من أن أقابله وأنا ظالم ولو وافقت على ظلم الموظف اليوم سيأتي علي الدور ويأتي من يظلمني ظلما أكبر

لايمكن القيام بالظلم مهما كان الثمن .