Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
تعليم الاخريين هو واجب مهني و يؤدي الى ترسيخ المعلومات لديك
و يزيد من ثقتك بنفسك
الذي لايثق في امكانياته وقدراته فقط هو الذي يحتفظ بما لديه من معلومات وافكار لانه يعتقد انها كل شيء لانه لايستطيع ان يضيف لنفسه غيرها ولانه لايطمح لتحمل مسئولية اكبر يريد ان يبقى مكانه.. هذا هو تفسيري لهذه النوعية.. لان الذي يثق في قدراته وامكانياته فانه دائما مايكون لديه افكار جديدة يسعى لتطبيقها وتجربتها وصياغتها لذلك تجده يقدم كل مالديه من معلومات لمن هم اقل منه كفاءة لكي يعملوا بها ما كان يعمله هو من مهام لانه في كل وقت منشغل بالشيئ الافضل الذي مازال يدرس وسائله ونتائجه, هؤلاء فقط هم الذين يصلون بأفكارهم الى مناصب اعلى قبل ان يختارون لها اداريا. ولكل ما يريد , فمنهم من ينظر الى تحت قدميه , ومنهم من ينظر الى الافق البعيد.
اولا احيى الجميع
واوضح ان سنه الحياه هى انتقال المعارف بين الناس ولو احجم كل صاحب معرفه عن افاده الاخرين سوف تموت المعلومه معه ويتوقف التطور لذا ارى ضروره نقل المعلومه والخبرات الى افراد العمل ومهمه اصحاب الخبره الاولى هى افاده باقى الافراد وتنميه خبراتهم ونقل خبراته اليهم اما من يحجم عن ذلك وهم موجودون اعتبرهم غير منتجين ولا يستفاد منهم ومعطلين لدوره الحياه اما من يستغل خبرات الاخرين وينسب الفضل لنفسه فهم ايضا موجودون لاكنهم الى زوال لان ليس لديهم جديد يضيفونه ومصيرهم احتقار الجميع لهم بعد كشفهم وان طال زيفهم
وعلمنا الاحتكاك بالبشر فى العمل ان من لديه الخبره الايجابيه يحرص على تجديد نفسه وتساعده خبراته على البقاء متفوقا بخطوه على من سواه وهو ما يمكنه من التميز دائما
قوي الشخصية ، الواثق من قدراته ، لا يحجب المعلومات ،
التعليم والمعرفه نظام هرمى بمعنى يبدأ علم اليوم من حيث انتهى الامس فواجب ان تعطى الجدد كل ما لديك من معلومات وخبرات لكى يبنى عليها ويتقدم اكثر عندما يبخل احد بمعلوماته فقد كسر دائره العلم ويعتبر خائن لما لديه من علم لعدم اعطائه للاخرين
في الوقت الحاضر كل شخص يحاول ابراز نفسه عن الاخر وكسب المعلومات من الاخرين وينسبها لنفسة فلذلك افضل ان لا اخبر احد بما اريد وان احاول ان اعملة بنفسي
لا خليهم يشوفني على حقيقي عشان ما احب اكون شخصية غامضة المنافسة في العمل تولد الابداع الله واكبر على هيك عقلية وش تنتظرون وظفوني قبل يموت الابداع الذي بداخلي ..
عن تجربة شخصية
أنا علمت زملاء جدد في العمل كل شيء ولم أترك لهم شيء في جعبتي ولكن للأسف بعض منهم وليس كلهم نسي ذلك وأخذ مناصب أفضل مني ليس بالكفاءة وإنما بالتمثيل إمام الإدارة والله يهدي
ولكن ما زلت أعطي فهذا ضمير أمام الله ولكن ما حدث ليس بالشرط أن يجعل الانسان يغير مبدأه
مرحبا النمط التعاملي يحدد ذلك وعلى حسب طبيعة المعلومات