إذا كنت تعمل بشركة وغير راض عن راتبها الذي تتقاضاه وأنت مضطر للعمل بهذه الشركة لعدم توفر البديل ونظرا للظروف المحيطة فهل ستحرص على عملك أم تهمل فيه ؟؟

لا فرق بين كونك مهمل فى مكان عمل سواء مقتنع بوجودك فيه ام لا ,تخلص فى عملك وتسال الله ان تجد البديل المناسب

طالما أنى بأخد راتب فلابد من العمل بضمير مهما كان صغر حجم المرتب ورغم الظروف ( فمن أخذ الأجر حاسبه الله بالعمل ) وربنا كريم بفرجها من عنده .

احرص على عملى جيدا ولكن هاسعى ايضا للحصول على البديل فالاهمال ليس من صفات الناجحين 

سأعمل كما يجب أن يكون العمل فالعمل اصلا لوجه الله قبل ان يكون لصاحب العمل 

سوف احرص على عملي من اجلي ولاني انسان امين في عملي ولايعلم الانسان ماقد يحصل معه فيما بعد فقد ياتي من يقدر هذه الامانة ونشاط 

هحرصل علي عملي  واعمل بكل جهد وذلك لاني اتقاضي راتب فلابد ان يكون حلال سواء راض ام غير راضي المهم ان اعطي كل ذي حق حقه الي حين ربنا يرزقني ان شاء الله

سأحرص عليه واتعلم منه الجديد حتى استطيع ان اجد ما اريده فى وظيفة اخرى

 كنت أعمل بالفعل غى أحدى الشركات وكنت مسئولة عن80% من العمل الخاص بالشركة بطبيعة تخصصى وهىالمحاسبة ورغم ذلك كنت اتقاضى مرتب غير مناسب لما اقوم به  ، أيضا لم يتم عمل تأمينات لى ، وكنت اقوم بعملى على أكمل وجه ، ع الرغم من اعاقة عملى أحيانا من قبل من يعمل معى، وعندما تقدمت بشكوى للمدير فى ذلك تم وقفى عن العمل فورا . اهم شئ هو العمل على اكمل وجه أيا كان المقابل لان أستشعرمعاملة ربى وليس معاملة بشر حتى لا أشعر بضيق

أنا شخصيا حصل معي هذا الشيء فلقد عملت بشركة وكان الراتب قليل جدا في البداية ولكن مع الأخلاص والتفاني  في العمل والصبر  توفقت في الشركة وتطور الراتب اضعافا مضاعفة وبالنهاية كنت راضي عن وضعي واذكر انه يوما طلبت زيادة على الراتب10% والحمدلله  أعطوني  زيادة25% والحمدلله.

سأعمل بتقوى الله

و أحرص على النّجاح و إنجاح العمل الّذي أقوم به

العمل أوّلاً و أخيراً.........لكسب مرضاة الله، ثمّ لإرضاء النّفس بأنّني أعمل كما يملي عليّ ضميري

أحرص على  أداء عملي على أكمل وجه وبكل ضمير واسعى لتطوير نفسي وأستمر بالبحث عن البديل الافضل