صديقك مقدم على عمل طائش وهو غير مدرك لفعلته، ماذا تفعل؟

احاول انصحه قدر الامكان واحذره ولو مقتنعش هتكلم مع اقرب الناس ليه او الناس الى هوا ممكن يسمع كلامهم واذا تجاهل الجميع فاذا هوا اختار طريق التجارب للاعمال الطائشة ويتحمل نتائج قرارته الغير صائبة ولو كان فى ايدى اى فرصة تانية انى امنعه اكيد همنعه مش هتردد 

كونه صديقي فلاولى ان اركز علية بالنصيحه ومخاطر عمله الطائش وانعكاساته عليه وعلى حياته سواء العمليه او الاسريه

 في الحديث الشريف الذي أخرجه البخاري في الصحيح أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "أنصر أخاك ظالماً أو مظلوماً"، قيل: يا رسول الله، أنصره مظلوماً، فكيف أنصره ظالماً؟! قال: "تحجزه أو تمنعه عن ظلمه فإن ذلك نصره"،  لذلك عليك ان تنصحه وتخبره بالمعلومات التي تدركها  حتى يدرك مدى الخطورة التي سيتعرض لها من فعلته  واذا اصر على الاستمرار  عليك منعه بالقوة  ( اذا كنت تستطيع) واذا كان سيترتب على فعله الطائش الاضرار بالاخرين فعليك ابلاغ الجهة الامنية ابراء لذمتك امام الله.   

اجباره عن التنحي عما يدور في راسه بالقوة اذا لزم الامر و لن اخسره لانه سيدرك انه كان على خطاء وحتى ان لم يدرك فلا يهمنى بما اننى انقذته من نفسه 

سأفرض رأيى عليه بالقوة حتى لو خسرته بما أن ذلك سيحميه من نفسه و فى وقت لاحق سيعرف بعدها أنه كان على خطأ و سوف تعود صداقتنا اقوى من مضى

النصح واقناعه بالرجوع خصوصا ان كان ارعن وعنيد

عليّ إنقاذ صديقي بأيّة وسيلة.......فهو صديقي و سيعلم لا حقاً أنّني كنت على حقّ و ما فعلته كان لمصلحته لذا لن أخسره

سأقوم بنصحه و لكن بالحسنى و ليس بالاجبار و اطلعه على نقاط الخلل في القرار او العمل الذي سيقوم به و له القرار النهائي فانا ارضيت ضميري امام نفسي و امام الله .

و شكرا.

سأفرض رأي عليه واجبره على التنحي.

انصحة بشتى السبل حتى لو كلفني الامر لخسارتة . فسيأتي يوم يدرك انه كان على خطأ وانت كنت على الصواب فسبعود اليك كالسابق  ويمكن اكثر

انصحة و اذا اعترض ادخل معه لمحاولة اقناعة