ما هي العوائق الإدارية في الوظائف المتوفرة في الشرق الأوسط؟

عدم القدرة على التواصل الجيد مع جميع الاطراف .. جميع الامور الادارية تحل عن طريق التواصل الجيد

الفساد والمحسوبية في عددٍ كبيرٍ من منظمات الأعمال، بحيث يقوم التوظيف فيها على أساس التوصيات والواسطة، بدلاً من التركيز على القدرات والمهارات الوظيفية، ممّا يحول دون توظيف الكفاءات والخبرات التي تقدم أعمالاً عالية الجودة، وتنهض بمستوى المنظمة، وعدم وجود برامج فعالة لاستقطاب أفضل الموارد البشرية لسوق العمل

عدم اخذ الخبرات وأصحاب الأفكار الناجحة بل دائما يعتمدون على الوساطة والمحسوبيات 

الخبره الاداريه

الشفافيه والوضوح

الامانه و الصدق

احترام المواعيد

الالتزام بالتوجيهات

تنفيذ التوجيهات 

وضع خطة عمل

 التركيز على ذوي المؤهلات العالية والخبرات فقط واهمال اصحاب المواهب الذين يلزمهم القليل من التدريب لشغل الوظائف بتكلفة اقل وجوده عالية 

القليل من الشركات ينظرون لشهادات الخبره وتم التوظيف عن طريق الواسطه أو المعرفه 

بالنسبة لدول متقدمة كالخليج العربي لا وجود لأية عوائق ادارية نظرا لخبرتهم وتاريخهم الطويل في هذا المضمار واما عن بقية الدول فهي لا تزال مبتدئة ربما بسبب مشاكلها السياسية والاقتصادية التي لا تترك مجال للقطاعين العام والخاص للتطور تماما باستثناء الاردن او اقليم كردستان العراق فهي تحاول ان تكون على الطريق الصحيح

الفساد الاداري هو العائق الأكبر والمحسوبيات وغياب الرقابة علي الموظفين القائمين علي الادارة  وكذلك القائمين على الإدارة ليس مدربين علي إدارة الأعمال وللأسف يحملون شهادات فقط حتي عندما تتم مقابلة لأي شخص يتقدم لأي وظيفة الإدارة تتعامل معه ليس بالطريقة العلمية ولكن ينظرون له على انه مسكين وفقير وليس عنده شي أما هو كاداري رجل موظف

العنصرية والتنمر على المتقدمين بسبب عامل السن والجنس ومحابات جنسية على الاخرى 

 التكليفات المبلغ فيها والتي تعمل على تشتت الموظف بسبب الضغوطات مما يقلل كفاءة ادائة  

ارتباطى باسرتى واولادى تعليمهم وحياتهم بمصر 

لا يوجد اي مشاكل تقف امامي اعمل بجد لكي اراعي والدي