Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
عندما يعمل الانسان بلا عواطف يصبح عبارة عن الة جامدة والموضوعية هي حالة التوازن بين النجانب العاطفي والعملي
لايمكن تجاهل العواطف تماما لانها جزء من طبيعة البشر ولكن فى العمل يجب اتخاذ قرار متوازن عقلانيا وعاطفيا حتى يساعدك على تبرير القرار
التوازن بين الحالتين العملية و العاطفية مطلوب حسب الموقف و الحالة
متوسط بين الاثنين
عملي جدااا في وقت العمل لكن لدي رحمه وانسانيه الي خد كبير مع الاخرين
مزيج من الاثنين
عملي وعاطفي
من ناحية الأداء فأنا أتبع المثل :
في العمل القي بمشاعرك في أقرب سلة مهملات
ولكن من ناحية التعامل :
فالمشاعر تأخذ نصيبها فلا مجال للتخلص من التقدير والغحترام والتعاطف والإعجاب بما يقدمة الىخرون من اعمال
بالمعنى : ( لكل مقام مقال )
عملي و لكن لا اخلو من العواطف
العواطف شي داخلي للانسان ولا يستطيع التخلص من العاطفة او الابتعاد عنها لفترة والرجوع اليها معما كان الانسان متجرد من العوطف امام الناس فهو عاطفي في داخله .
رجل عملي