Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
يبدو ان الوازع الدينى غير كافى فلا داعى للاحلام بمحاولة تحسيسهم بالدين فهم يعلمون جيدا انه شىء حرام ورغم ذلك ياخذون الرشاوى ولهذا انا من رايى تسليط عقوبات صارمة وهى بالسجن الفردى تبدا مدته من شهر وتزيد المدة حسب سوء ومبلغ الرشوة
واكرر ان السجن يجب ان يكون فرديا فذلك سيكون احسن درس
العيب مننا العودناهم على كدا .
يجب ان تقوم منظمة الصحة العالمية بإنتاج مطعوم ثلاثي الجرعة مخصص للشرق الأوسط لعلاج :
1) الرشوة
2) الإختلاس
3) الواسطة
هناك ازمة ضمير ولا يوجد وازع ديني لذا الحل عقوبات صارمة
- بوضع الرّجل المناسب في المكان المناسب
- المراقبة الجيّدة......و المحاسبة الصّارمة
حل بسيط و غير مكلف ابدا الا هو التربية في الصغر فمن شب على شيئ شاب عليه و بقية الامور سوف تكون امور مكملة و مساعدة بطريقة او اخرى
بنشر الوعي الديني والأخلاقي أولا"وحتى لا يُقال بأننا لسنا في مُجتمع أفلاطوني أُجيب تأمين حياة كريمة للموظفين والموظفات
يجب من الاول اثناء التعيين في اي وظيفه انتقاء الاشخاص باخلاقهم وشهاداتهم وليس بالوسطه
غالبا من ياخذ رشوه هو من بدا حياته بالوسطه او ان يكون اخلاقه منخفضه
فيجب فالانترفيو يتم تحديد شخصيته ومدي درجة الكفاءه والاخلاق ايضا
هناك اسباب ومسببا كثيرة تؤدي الى انتشار الرشوه ..يجب علينا معالجتها اهمها :
الرواتب المنخفضه
الواسطه
الوعي المجتمعي
يجب معالجة هذه الاسباب اولاً ومن ثم تفعيل الدور الرقابي لان تفعيل الدور الرقابي قبل معالجة المشاكل الاساسية لا يحد من الرشوه قد يخفف منها فقط
نلاحظ ان الرشوه تنتشر بشكل كبير في المرافق الحكومية لعدم تفعيل دور الرقابه بالاضافه الى الاسباب الاساسية التي ذكرتها
وتقل في القطاعات الخاصة بسبب الدور الرقابي .. ولكن هذا لا يكفي
هذه وجهة نظري بالنسبه للبلد الذي اعيش فيه
بتوفير العدالة الاجتماعية والتوزيعية فى الاجور على مستوى الدولة