Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
مغامرة تفقدك احترامك لذاتك وتقلل احترام الاخرين لك
اعتقد والله اعلم .......جوابي نعم ... ولكن افيدك من اشعر بيت
هل تعلم ان المغامرون هم الناجحون ... وهل تعلم ان من يغامر هو من سينطلق ..وعند انطلاقه سيشع بالنور المضيئ الذي لاينقطع وقد يكون رمزا في الدنيا وفخرا في الاخره
والمغامره بحد ذاتها . هيه الخوض في وظائف كبيره وقد تكون خطيره وقد تكون نافعه او خاسره لهذا سميت مغامره!
لماذا الحياة بدون وظيفه مغامره . لان الذي يعيش بدون عمل نافع لافائده من وجوده .الانسان ياكل ليعيش . لا يعيش من اجل ان ياكل فقط .
لهذا فالحياه مفعمه بالحيويه والنشاط وعلى الانسان ان يتخذ له عملا يتناسب خبراته ومهاراته وقدراته كي لا يندثر من الوجود
اتمنى ان يعجبك تعليقي وان لاتمل من فلسفتي المبعثره بالكلمات ولكني حللت سؤالك بعده اتجاهات لكون كلامك كان فيه شيئ من الالم وان هذا اخر سؤال وقد يطول الفتره
دققت باجابتي كي تعلم ان الله معك ( رب اخ لك لم تلده امك )
اكيد مغامرة ومغامرة قويه وشاقة في الوقت الحالي
لانه هناك اشخاص بالفطرة لا تحب ان تعمل عن احد هؤلاء الاشخاص كم كنت اتمنى ان اكون منهم بسبب انى متردد في بعض الاحيان
ولكن مايضبط الروتين ولاحياة الا العمل والوظيفه وعكس ذلك هم الرابحون والمغامرون
لاتوجد حياة بدون وظيفة ولا توجد وظيفة بدون حساب ولايوجد حساب بدون نتيجة ولاتوجد صنعة بدون صانع ولاتوجد صنعة بدون هدف.
والهدف من خلق الإنسان هو تعمير الأرض ونشر الخير والحب والسلام والعمارة بناها عمار والخرابة فيها مخربون والزراع يزرعون الأرض والصناع يصنعون الصنائع والخدمات ................................ أين أنت من كل هؤلاء.
عندما أقدم نفسي للآخرين , أقول اسمي كذا وأعمل كذا وأفتخر بأقاربي وبمراكزهم في المجتمع وبأفعالهم المشرفة.
السيارة والطائرة والساعة بكل منها آلاف البراغل لكن لايوجد برغل بدون وظيفة.
هل لديك قناعة تامة أن كل إنسان له وظيفة ولا يوجد إنسان بغير وظيفة وإن وجد إنسان بغير وظيفة فإن المسؤلية تقع علي المجتمع وولي الأمر.
هنالك أشخاص يخلقهم الله بطبعهم أصحاب لياقات بيضاء ... موظفين بالفطرة .... ومثل هؤﻻء ﻻ يجرؤن على ترك الوظيفة وخوض مغامرة مزاولة عملهم الخاص . كما إن هنالك أشخاص خلقوا للمغامرة ويكون وجودهم بها ﻻكتساب الخبرة وإنتصار الوقت المناسب ليخوض في عملهم الخاص .. وأعتقد إنني من النوع الثاني .. ولكن قد يضطر أصحاب هذه الفئة للعودة للوظيفة ثانية لظروف خاصة قد تمر بهم .