اين تكمن أسباب الفشل في حل المشكلات الادارية؟

- عدم الشّعور أصلاً بوجود مشكلة

- و عند استشعار المشكلة يكون الضّعف في عدم القدرة على تشخيصها

- قلّة الخبرة الإداريّة بالوقوف بوجه المفاجآت

- التّعالي على التّعلم و الاستفادة ممّن سبقونا

و بالنّتيجة عدم وجود الشّخص المناسب في المكان المناسب

1-عدم التشخيص الصحيح للمشكلة

2-المعلومات الخاصة بالمشكلة أغلبها غير صحيحة

3-عدم كفاءة القائمين في حل المشاكل

أسباب الفشل فى حل المشكلات الإدارية

من وجهة نظرى هو سبب رئيسى جدا - عدم الإدراك بوجود مشكلة  و بالتالى الإخفاق فى تشخيص تلك المشكلة  و عليه  الفشل فى  حل المشكلات الإدارية

ان اسباب الفشل الادارية لها عدة اسباب ومن اهمها عدم الالمام الجيد بطبيعة العمل والمكان الذي تعمل فيه فعدم الالمام بالعمل يجعلك ضعيف وغير قادر على حل المشكلات اما اذا كنت ملم بشكل جيد بجميع نواحي العمل هذا يجعلك تعطي حلول نموذجية

 شكل العلاق التى تربط بينك وبين زملاء العمل لان شكل العلاقة وطبيعتها بين زملائك عامل قوي جدا سواء فى الفشل او النجاح فيجب ان تأخذ درجة الإحترام المتبادل اعلى المراتب فى طبيعة العلاقات العملية لان اذا قل الاحترام ضعفت الشخصية واصبحت غير مؤثرة وبالتالي لا تستطيع ان تجد لمن يستجيب لتوجيهاتها او يسمع لحلولها 

قلة الخبرة العملية وقلة التعرض للعديد من المشكلات الادارية المتنوعة يؤدى الى الفشل فى حلها ولكن ان كان هناك ذكاء اداري مع حب للعمل ذلك يعوض نقص الخبرة 

معلومة اخيرة : ان الاخلاص لله قبل صاحب العمل فى عملك الثقة فى النفس وحب العمل  وعمل علاقات جيدة مع زملاء العمل اسباب رئيسية فى النجاح

تلك هي بعض الاسباب وليس جميعها ارجو ان اكون قد قدمت ما يفيد 

في عالمنا العربي توجد عدة مشكلات كلها تؤدي لى فشل حل المشكلات الإدارية

1- عدم استعداد العض للتعاون المثمر مع الآخرين

2- مبدأ الخلاف في الرأي يفسد للود قضية

3- التسبث بالرأي حتى لو كان خاطئا

4- إيمان الكثير من أصحاب العمل والمديرين التنفيذيين بمبدأ الإنتاج أولا وقبل كل شيء

5-  اختلاف النظرة وطريقة التعامل مع القيادات العليا والتنفيذية وبين القيادات الإدارية على مختلف مستوياتها ( في شركات المقاولات معظمها ينظر للمهندس على أنه هو عصب الشركة وهو الفاعل الحقيقي وهو البطل وكل من سواه من إداريين مهما كانت درجاتهم الوظيفية هم كومبارس يمكن الاستغناء عنهم )

6- يصب التدريب في كثير من الشركات على القيادات العليا الهندسية والتنفيذية ولا يتم الاهتمام بتدريب وتنمية القيادات الإدارية بالشكل الكافي فينتج عنه إداريين يعملون بالخبرة وبالمجهود الشخصي دون أي دورات تأهيلية وتدريبية ترتقي بمستوياتهم

الإفتقار إلى الخبره غالبا

ان العملية الادراية تعتمد على الادارة كيف؟ لان العملية الادارية تبدأ بعملية تنظيمة فالتنظيم لة دور مهم وحيوي حيث ان الشركة التى تحتوى علي الجوانب الادراية وبشكل منظم فهذا يعمل على تقليل الوقوع فى الاخطاء او تقليل من المشكلات التى تتوجد عاما اثناء الادراة و تقديم طرق لحلها بشكل يحافظ على الشركة ومع وضع فى الاعتبار عامل الزمن وايضا طرق تطبيق الحل مع وضع فى الاعتبار المشاركة فى الحل او التطبيق بمراجعه التخصصات .لذلك عامل الخبرة مهم جدا فى هذا المجال (ان الخبرة تقصم ظهر (المهارة )التى يتمتع بها الشخص )

للإجابه بشكل قاطع يجب تحديد المجتمع .

عدم وضع احتمالات لحدوث مشكلة

وضع خطة عمل سيئة وعدم وضع خطط بديلة

ارى من وجهة نظرى انة لايوجد فشل ولكن يوجد خطأ ممكن تصحيحة

عدم الاهتمام / اللامبالات / عدم مراعات المشكلة في حد ذاتها / الاستهزاء ..............

بداية لابد من الأشاره الى أن حل أي مشكله يحتاج الى تشخيص المشكله أولاً وقبل كل شيء حيث أن التشخيص السليم يدلنا على أسباب المشكله وبالتالي يدلنا على الحلول.وفيما يلي بعض الأسباب

1- الأشخاص العاملون من حيث ( الخبرات والمهارات , التوجهات , الألتزام , التعاون , الأخلاص , تقديم مصلحة العمل على ما هو شخصي)

2- الهيكل التنظيمي داخل المؤسسه ( وضوح الصلاحيات والمسؤليات, خطوط السلطه ,معلن أم غير معلن)

3-الأداره العليا ( الألتزام . الخبره وليست الملكيه , التوجهات , المتابعه والأطلاع ,الوقت المناسب للقرار , تفويض الصلاحيات)