Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
هل سترفض أم ستقبل اخفاء المستندات أم لك وجهه نظر أخرى ارجو الاجابه بصراحه وتلقائيه لانه من المواقف التى يمكن ان تحدث للجميع
بصراحة اكيد مش هتسبب فى مشكلة للشركة بانى اقدملهم مستندات تدين الشركة ممكن بعد كدا نحاول نعالج الامر
ان سمحت لي عزيزي سأجيب بقصه لسيدنا علي بن ابي طالب :
" حيث عمل عند يهودى بأن يملأ الدلو عشر مرات من ماء البئر مقابل مبلغ معين , وكان رضي الله عنه يملأ احدعشر دلوا . وكان اليهودي صاحب العمل يراقبه دون علم علي كرم الله وجهه . فاستغرب من فعلته وسأله لما تفعل ذاك . فاجاب خوفا من يتساقط الماء وانا احمله . فأزيدها بواحده ولا اكون خائنا للأمانه "
هذا التصرف مع يهودى وعدو للاسلام , فكيف بنا مع بعضنا ... حتى لو كانت حكوماتنا جائره ..>>
تنوّعت الأجوبة
غير أنّي لو كان الأمر معي.......فلن أوافق، و لو تسبّب هذا في الاستغناء عنّي
( من ترك شيئاً لله....عوّضه الله خيراً منه )
انت مجرد موظف هل تريد ان تخسر وظيفتك من سيعوضك هل الحكومة ستعطيك مكافأة هل ستعطيك وظيفة هل احد سيقول فلان وطني أن اعتقد ان أي شخص لن يضحي بعمله ووظيفتة مهما قالوا بأنهم وطنين وسوف يبلغون نريد أن نكون مع الصدق وواقعيين
تُعتبر الضرائب من أهم الإيرادات العامة للدولة والتي تعتمد عليها في رسم سياستها المالية
فالضريبة عبارة عن مُساهمة مالية إجبارية يقوم بدفعها الأفراد بصفة نهائية دون مُقابل ، جيثُ تعمل الدولة جاهدة" وبشكل دائم ومُستمر إلى البحث عن تشريع ضريبي مُحكم يُساهم بدوره في رفع هذه الإيرادات ويعمل على تشجيع المكلفين والحد من ظاهرة التهرب الضريبي
والتهرب الضريبي ظاهرة خطيرة يُحاول بواسطتها المُكلف بها التخلص من دفع الضريبة كُلها أو بعضها
فهو إمتناع الممول الذي توافرت فيه الشروط الضريبية عن الوفاء بها مُستعينا" في ذلك بوسائل الغش والتحايل
وللتهرب الضريبي أشكال عديدة وهنا إذا طلب مني صاحب الشركة إخفاء بعض المستندات من إدارتي لوجود لجنة فحص وتفتيش على الشركة لأنّ تلك المستندات تدين الشركة لعدم سدادها الأموال الحكومية المترتبة عليها يندرج ذلك تحت شكل التهرب الضريبي غير المشروع
والتهرب الضريبي غير المشروع هو تهرب مقصود من طرف المكلف وذلك عن طريق مُخالفته عمدا" لأحكام القانون الجبائي قصدا" منه عدم دفع الضرائب المستحقة عليه إمّا بالإمتناع عن تقديم أي تصريح بأرباحه أو بتقديم تصريح ناقص أو كاذب أو إعداد سجلات أو قيود مُزيفة أو الإستعانة ببعض القوانين التي تمنع الدووائر المالية الإطلاع على حقيقة الأرباح لإخفاء قسم منها
بصفتي قانونية سأقدم النصح والمشورة لصاحب الشركة وأوضح له سوء موقفه وموقف الشركة القانوني فيما لو كشف أمره
أضف إلى أنّ حقوق الدولة لا يشملها التقادم المسقط فإذا ما انكشف أمره قد يُفلس بسبب تراكم المبلغ الضريبي وهذه حقيقة حدثت مع شركات أخرى
يا استاذ احمد انت غائب لكن الله حاضر، حدث هذا الأمر معي فقد طلب مني مسؤولي المباشر إخفاء معاملات حين الإنتهاء من التفتيش بحجة ان ملفاتها او اضابيرها التي تحفظ بها مهترئة ، لم اقم بإخفاءها فقام احد زملائي بذلك ...
عند حضور لجنة التفتيش اول شيء اخبرتهم ان هناك معاملات لمواطنين موقوفة وغير موجودة (ضائعة) ، كان موقف من منبع الإخلاص بالعمل والشعور بالغيرة على مصلحة الناس ... وأنا لا امدح نفسي انما اصف واقعي من باب قوله تعالى (( وأما بنعمة ربك فحدث ))
لجنة التفتيش اصبحت تريد ان تعمل الهوائل للمؤسسة على هذا الموضوع ... لكن بعد مرور الأيام اين هي العقوبات ؟
اللجنة الموقرة اخذت من الرضى النصيب الكافي و قامت عليّ بالمؤسسة القيامة لأني خائن لعملي وزملائي وابن ...
أُهجر من هجر الله وأمرهُ ولم يخـشاهُ فلا منفعةَ منهُ ولا رضاهُ يـقـيـم
لا تقل ليَّ لجان تفتيشٍ وفحـصٍ يجبُ على شخـصِها اولاً ان يسـتقيـم
المخلصُ يعذبُ في دُنياهِم لكن في آخرةٍ من يمنعُ عنهُم عذابَ الجحيـم
واين كنت انا حينما تهربوا من سداد الاموال الحكوميه والتى خاصه بعمل ادارتى قبل ان ياتوا للتفتيش
بصراحة وبلا لف ودوران انا مو مهمتي ابين للدولة الوثائق اللي لازمتها حتى تستوفي ضرائبها بالعكس مهمتي اني اتصرف لمصلحة مؤسستي او شركتي لانها مصدر معيشتي . وبدوووووووووووووون ما اغضب ربي طبعا
اخفائك للمستندات سيهز انسانيتك وسيؤثر عليك سلبا
لاسف ان اكثر الشريكات بهذا الحال والواحد مش هيغير الكون لوحدة المسائل مع الحكومات احيانا تؤدى اى مصائب وغلق شركات كثيرة على هذا الحال فاذا صاحب هذة الشركة خائفا فلازم من البداية معلاجة الامر قبل الوقوع فى المحظور اما انا فؤدى عملى على اكمل وجة واتجنب وقوع الشركة فى مشكلة فيجب بتر المشاكل من جزورها قبل الوقوع فى المحظور والندم فى اخر الامر
مابني على خطأ بالتأكيد سينهار بالطبع لن اقبل ذلك لأنه بالأول والأخير هذه المخالفه ستعود على الشركه بالضرر مهما طال الوقت