Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
الاجابة بصح او خطأ ولماذا
سيدي العزيز
هذه السياسات موجودة في كل مكان و حتى في الدول المتقدمة ولكن لماذا الضوء مسلط على مصر الجواب لان مصر كبيرة و انا لست مصريا ولكنني احب مصر ولا اريد ان يسيء احد لهاذا البلد الجميل باهله و بطبيعته و التجاوزات الفردية موجوده في كل مكان و اخيرا اقول فليكن الله في عون مصر و اهل مصر
و شكرا
لأن مصر ام الدنيا وام العجايب....والله المستعان
الاجابة نعم ..... ! مع العلم ان سياسة صاحب العمل في كل مكان وليس في مصر فقط ؟؟؟؟؟؟؟؟
لم نصل في الدول العربية الى احترام الموظف ونعترف انه هو رأس مال الشركة .. وأن الاستثمار الحقيقي يبدأ به وينتهي به ايصا .. وان نجاح الشركة في استقرار واستمرار الموظف ............ وإنما يستغل الموظف الى اقصى حد ممكن مع ضياع جزء كبير من حقوقه .. والادهى من ذلك وأمر الطريقة والاسلوب والعقلية التي يتعامل بها صاحب العمل .
اتفق مع الاخ العزيز رامي وانا اشكرة كثيرا واشكر كل فرد يحب هزا البلد التي حباها اللة وزكرها في قرانة المجيد واتمني من اللة ان تعود اللحمة العربية بين جميع الدول التي تحرص علي استقرار مصر وتقدمها فهي ام الدنيا واستقرارها وقوتها هو استقرار ودعم لجميع الدول العربية الشريفة التي تحرص علي مصر واستقرارها
الله يكون في عون العاملين من ذوي الدخل المحدود . سوق العمل عرض وطلب وعندما يكون العرض اكثر من الطلب يكون الضغط عالى على العاملين في المنظمات في جميع القطاعات العام والخاص ولكن على الخاض الضعف . وهذا الموضوع يحصل في جميع الدول وفي نفس الظروف . طبعا تعداد السكان له نسبة كبيرة في هذا الموضوع . والله الموفق .
اسأل الله سبحانه وتعالى ان يخرج مصر من الأزمة الحاصلة بسلام
اما بالنسبة لوظيفة الموارد البشرية في مصر فليس لدي اي معلومات عن ماهو حاصل هناك سواء كان من النواحي الايجابية او السلبية.
ليس في مصر وحدها ..هذا التعامل غلب على معظم موسساتنا العربية . مع العلم اني لست من مصر سلمها الله واهل مكة ادرى بشعابها واجابتي عامة مع انني اعمل في مؤسسة اصحابها من خيرة الناس يتنازلون عن حقوق الشركة احيانا كثيرة لصالح الموظف ولديهم من الاخلاق العالية ما نحسدهم عليه لكن ليس كل مدراء الادارات والاقسام مثلهم طبعاً وهولاء هم من يتعامل بصورة مباشرة مع الموظفين وهم من يقيمونهم ويرفعون التقارير عنهم الى الادارة العليا