لو كنت تدير مؤسسة جديدة هل يمكنك ان تسوق منتج جديد تحت علامة تجارية شهيره دون ظهور اسمك في المنتج ؟ ولماذا؟

اولا :- من الناحيه الدينيه فهو حرام شرعا كما قال افضل الخلق سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم (من غشنا فليس منا ) صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم 

ثانيا:- قانون فهو اسلوب مجرم ويعرض صاحبه الى العقوبه والتعويض عن الاضرار الناجمه على سرقه علامه تجاريه

 ويمكن ان يصل الامر الى غلق المنشاه و الحبس وهو ما يسمى قانونا بالغش التجارى 

طيّب طالما أنّ منتجي جيّد لماذا لا أسوّقه باسمي؟

إذا كان الجواب لشهرة الشّركة الأخرى أو المنتج الآخر فهذا قصر نظر

المهمّ

إذا كان الأمر دون موافقة أصحاب المنتج الآخر فهو حرام

انا مع كلام السيد احمد محمد عبدالله . لن اضيف جديد

لا بالطبع هذا اخذ من لا يملك حق من لا يستحق

حرام شرعا وجريمه قانونا

تحياتى للجميع اولا

احب ان استوضح امرا هل التسويق بعلامه شهيره بالاتفاق مع صاحب العلامه  ان كان كذلك فهو امر مشروع  الا انه يجب التنويه الى من قام بالتصنيع  حتى لا يكون هناك خداع للمستهلك  وهى قوانين متفق عليها دوليا  وحدث معى اثناء ادارتى لاحد المصانع ان طلب احد المصانع الايطاليه ان نضع له غلاف يقول صنع فى ايطاليا  وبالاسم التجارى لهم  الا اننا رفضنا ذلك لحرصنا على اسمنا التجارى  وانتشاره عالميا

هذا غش وتدليس والمكسب منه حرام

لا لان هذا يعتبر ضد القانون واعتقد انه حرام لانى بكده باخد تعب صاحب العلامه الشهيره ودا مش من حقى والله اعلم

اكيد لن اوافق وجواب السيد احمد محمد عبدالله وهو مستشار قانوني جواب شامل و كامل .

من مصلحة الشركة اظهار اسمها ليتم تعرف الناس عليها..لا داعي لاي عملية اخفاء او تشويه او اي شيء اخر

قد لا يظهر اسم مؤسستي على المنتج ولكن قيام مؤسستي بتسويق هذا المنتج هو بحد ذاته دعاية واعلان لشركتي بطريقه غير مباشرة

اما استغلال هذا المنتج وتغليفه بغلاف مؤسستي فهذه سرقة وعمل لا اخلاقي

مع فائق احترامي السؤال غريب ..مؤسسة جديدة ومنتج جديد وأنا المدير فكيف لا أقوم بتسويقه كما يجب ..بوجود علامات تجارية مشهورة فأنا قادر على عمل ذلك وجعل منتجي من العلامات التجارية المشهورة بإدارة حكيمة وتوظيف التخصصات اللازمة