Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
ماذا تفعل فى هذة الموضة ؟إنتشرت بسرعة فائقة موضة تصوير الزملاء لبعضهم البعض فى كل شىء ووصلت حتى قلة الأدب لدرجة الحمامات .وتهديد بعضهم البعض بوصول الصور والفيديوهات إلى المديرين والرؤساء وأصحاب الأعمال عن طريق الفلاشات والسكرتارية وأخيرا الفيس بوك والإيميلات (حسب الموضة ).ويا عالم بكرة التكنولوجيا ح تودينا لفين ؟.بدل ما نستخدمها فى الخير والحب والسلام.بنستخدمها فى الشر والكرة والحرام.(رحمتك يا رب العالمين )..وعندما تواجة مديرين ورؤساء يسلموا آذانهم للعمال وغيرهم للكذب والنفاق ويستمعوا لهم ويتخذوا قرارات فورية وأحيانا تكون مصيرية دون التأكد من صدق الكلام.وعندما تكون أنت تفهم أحسن من رئيسك أو مديرك فى العمل (فماذا سيفعل معك؟).وعندما تريد ترك العمل لكل ما سبق ولا يريد رؤسائك ذلك ولا أعطائك أوراقك ولا مستحقاتك ولا حتى شهادة خبرة عن عملك.(الإجابة صعبة جدا)
اتركهم وشأنهم وأستمر في تطوير نفسي وتنمية مهاراتي
اقول لهم حسبي الله ونعم الوكيل (اللهم من اراد بي سوء اجعل دائره السوء تدور عليه) (اللهم اجعل باسهم في نحورهم واعوذ بك من شرورهم) قال رسول الله صل الله عليه وسلم : لو اجتمعت الامه على ان ينفعوك بشيئ مانفعوك الا بشيئ قد كتبه الله لك ولو اجتمعت الامه على ان يظروك بشيئ ما اظروك الا بشيئ قد كتبه الله عليك . رفعت الاقلام وجفت الصحف
ظاهرة طبيعية ومنتشرة في العالم العربي التزم الهدوء واستمر في عطاءك وتقدمك ودع دقة الاداء والانتاجية الرائعة تجيبهم
على غيرتهم
الذئاب تعوي والقاافلة تسير
العامل ما فيه مشكله نقدر نوقفه عند حده بالتجاهل ووضع حدود والحديث فى اضيق الحدود المشكله هنا فى المدير لو حاربنى ساحاربه بكفائتى وعقلى وعملى واخلاقى واحاول على قدر المستطاع ان اغير منه باسلوبى الخاص وخبرتى فى الحياه
من ليس له أعداء لا يجد لذة لطعم النجاح
هي ظاهرة صارت عامة بمجتمعاتنا
لكن من لا يوليها اهتمام اقول له انت اكثر من رائع واهتم بتحقيق انجازاتك و تميز وكل ناجح له اعداء لا محالة فعدم الاهتمام بهم يجعلهم ينشغلون بامر اخر غيرك وان طال بهم الزمن
وعليه سر في طريقك للنجاح و ستصل للقمة وتراهم اسفل الجبل ينظرون اليك بحيرة