Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
دائمًا عند بحثي عن عمل في المدارس الخاصة يكون من شروطهم الخبرة الطويلة في مجال التدريس.. يتبادر إلى ذهني ذاك السؤال . أحيانًا . أشعر بالخوف أن أفقد حماستي وحب العطاء . وأن تنطفئ شعلة الإنجاز والبصمة الهادفة في المجتمع . بسبب الإنتظار لأخذ فرصة لأبرهن لنفسي قبل الآخرين قدرتي المتوهجة لذاك. !
كلا العاملين يجب يتوفرا لتحقيق الهدف فالخبرة تعطي الوقت الكافي على العطاء والاسلوب وحب العمل والشعور بالرغبة الشديدة بالعطاء عامل اساسي لبناء جيل متميز قادر بدوره هو ايضا على العطاء
لاتأتي الخبرة الطويلة إلا من خلال حب العمل والشعور بالرغبة في العطاء المتجدد
فكلا الخيارين يكملان بعضهما
اولا يجب ان يتوافر الخبره ولو بدرجه بسيط ثم ياتى الاسلوب وقدره على العطاء وحب العمل اذا توافر هذين العاملان اصبح قادرا على ان يصبح مبدعا فى عمله وبا التالى ينشئ جيل جديد متميز
الخبرة الطويلة ليست مقياس للعطاء ولكن العامل في وظيفته يقتلهالروتين
الخبرة هي جزء من القدرة على العطاء فلا بد ان تكون الخبرة مكتسبة من طرف الشخص الذي يريد ان يحصل على الخبرة اذن فهي غير كافية على العطاء لان صاحبها ملزم بالرغية في العطاء
اذاآجتمع آلإثنان فذلك آلأحسن .
حب أى عمل أى كان من أهم مقومات نجاحه، وكلماوضع المعلم هدفه نصب عينيه كلما حققه.
لا أحد ينكر أهميه الخبره لكن بدون الاسلوب الجيد و حب العمل تصبح الخبره بلا قيمه
هى الحبره مطلوبه بس مش كل الناس اللى عندها خبره بتكون قادره على العطاء ولكن حب العمل والرغبه فى العطاء هى اهم حاجه الى جانب الحبره
الاسلوب وحب العمل يعطى الشخص القدره على تحقيق الهدف من عمله والخبره تاتى من ممارسه والعمل والوقت