نوعان من الإدارة إدارة قديمة توصف بأنّها لاتتناسب مع الواقع الحاليّ و أخرى حديثة متطوّرة. هل من الممكن أن نحتاج للإدارة القديمة حاليّاً في موقع ما؟

فهمت أنك تتكلم عن الأدارة كأشخاص وممكن تحتاجهم الدارة الحديثة كمستشارين بخبرتهم وفي حل بعض المشكلات كونهم يمتلكون تراكم معرفي وتجربة لم تكتسبها الدارة الحديثة

في عنا متل بسوريا(اللي مالو قديم ,مالو جديد)يمكن صح هالشي

لا اعترف بمسمات الاداره القديمه والاداره الحديثه 

ولكن يوجد اداره عاجزه عن التطور والحديثه فتبقى مكانها ثابته ومتجمده 

ويوجد اداره تكون متماشيه مع العصر وتطوراته وهى التى تستحق التواجد والمنافسه 

احيى الزميل السائل

اولا الاداره القديمه مثل السياره القديمه التى عفا عليها الزمان واصحت لا تواكب العصر وليس بها تكنولوجيا حديثه  تحمى الراكب مثل الوسائد الهوائيه  او وسائل الامان الحديثه  لذا  لا يمكن الاعتماد عليها  حاليا لنجاح عمل  مكانها المتحف فقط  وفى اصغر الاعمال الان تجد احدث وسائل الاداره  هل تتخيل الان شركه تريد التصدير للعالم مهما صغرت  ليس لديها ايميل او موقع على النت او لا تستخدم النماذج الحديثه فى الحسابات ولازلت تمسك دفتر عرضه متر  لقيد الحسابات  لا اظن

هناك طرق عديده للإداره و لكن مفهوم الإداره عموما هو كيف يمكن أن تدار الأعمال فى ظل الظروف الراهنه اليوم و توقعات الغد

و لذلك الإداره تحدث نفسها تلقائيا حسب الموقع الجغرافى و حسب متطلبات كل زمن.

الادارة علم متسلسل ومتراكم ولايمكن فصلها قديم وجديد لانها علم حديث جدا وبدئت بالادارة التقليدية الى الادارة بالسلوك واخيرا الادارة بالتكنولوجيا

وعليه من الصعب ان نقول ادارة قديمة (وهي عناصر الادارة المتعارف عليها )لانها ستشمل السلوك الاداري والتنظيمي في بعض مراحلها وستضطر اية ادارة لاستخدام التكنولوجيا في تواصلها وفي عملها الاداري

اذن الادارة قديمة وحديثة علم واحد ولا يمكن فصلها

القديمه اصل الجديده والجديده مبنيه على القديمه

الإدارة القديمة لابد بمزجها مع الانظمة الحديثة و الاستفادة منها . (رآي)

الادراة القديمة هي الاساس في تطبيق العدالة وارضا الوظيفي لما لها من صفاء القلوب قبل دخول الرقابات البشرية والاجهزة وبها من القوة والحذر والانتماء والامانة ما يجعلها من الادارات القيادية النرجسية الطيبة . وتطلب الان كخبرات ذو مخزون وفير من الخبرة العملية والنظرية والمبسطة والمحببة والقادرة على دمج القديم بالجديد الى العاملين .

وما المانع من الاستفادة من الخبرة القديمة في الانشطة والمشروعات الحديثة فتلك أمور منطقية أي الاخذ من القديم ما يناسب الجديد .

وعلي رأي المثل من فات قديمه تاهة .

لإدارة الحديثه مكملة لوجود الإدارة القديمة لاغنى عن الإثنين ووجودهم

الإدارة الجديدة تستقطب الأفكار الجديدة والدماء الجديدة سواء بفارق العمر أو بالعطاء الوظيفي والإدارة القديمة تفيد في وضع الأساسيات 

التي يرتكز عليها الأساس الوظيفي حتى تقوم الإدارات الحديثه بتطويرها بمايتناسب العصر والتكنولوجيا المتطورة والمتسارعة .

ومن المعروف في أي مجال الدمج مابين القديم والحديث يعطي اضعاف المطلوب بعكس الغاء أحد الأمرين .