Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
و أنا صغير كنت بحلم أكون زى عنترة بن شداد في الفيلم بتاع فريد شوقى أنما دلوقتى أتغيرت خالص بقيت بحلم أكون زى باتمان
حلمت بالنّجاح و بالزّوجة الصّالحة و بالأولاد
الأحلام لا تتوقّف بصراحة لكنّها تتطوّر و تتغيّر تبعاً للحياة.........و الطّموح هو أساس الأحلام
لا زلت أحلم بمتابعة مسيرة حياتي بنجاح و رضا
أمّا عن أمنيتي ( و ليس عن أحلامي ) أسأل الله أن يجعل و الديّ في أعلى عليين........و أن يجعل أولادي من سعداء الدّنيا و الآخرة
و أن يقبضني و هو راضٍ عنّي
النجاح في حياتي والتحقيق لس في اول المشوار نعم اختلف حلم الصبا عن احلام اليوم لان كل ما تتمناه يصعب الوصول اليه بسهالة
آحلامنا لن تتوقف عند إنجاز مُعين ما دام القلب ينبض بالحياة
حلمت أن أكون مُحامية وأحببت أن أكون أُما" الحمد لله على كل ما أنا عليه الآن
( وإن شكرتم لأزيدنكم )
حلمي أن أعود إلى أحلام الصبا بكل برائتها
كنا زمان نحلم بأن نكون كذا وكذا .. ولكن عندما نكبر ونعرف كل شئ على حقيقته نعرف ان للإنسان قدر ولابد ان يلاقيه كيفما أراده الله له .. فما علينا الا أن ندعو الله ان يحينا مسلمين ويميتنا مسلمين ويلحقنا بالصالحين.
كنت اريد ان اتمم دراستي في الاعلي المستويات ولكن لم اوفق في هذا ولكن عند طلبي لعمل كان تحصلي له بسرعة دون عنا و الحمد الله في اختصاصي لزال حلما واحد انشاء الله يتحقق عن قريب ادعو لي انشاء الله
رضى ربنا والسعاده ف الدنيا والاخره
أحلامي أن أكن الذي لم أكنه حتى الان بما يعطي للإنسان فهم أعمق لنفسه وللحياه
أما عن أحلام الصبا فهي تتناسب مع الفترة العمرية آنذاك وهي مجرد تطلعات لوظيفة معينة أو مهنة معينة وهي بالطبع تختلف كل الإختلاف مع أحلام سنين النضج العقلي والنفسي