Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
كثُرت اليوم ظاهرة حمل الأطفال ضمن المجموعات المُسلحة غير النظامية للسلاح علنا" والمثير للتساءل ما يتم نقله وتداوله عبر وسائل الإعلام على أنه حدث طبيعي والتصويت لهُ إيجابا" وإيجاد كافة المُبررات لهذه الظاهرة الخطيرة فأين هو المُجتمع الدولي من كُل هذا ؟
نصت المادة الرابعة من البروتوكول الإختياري لإتفاقية حقوق الطفل بشأن اشتراك الأطفال في المُنازعات المُسلحة على ما يلي :
_1 _ لا يجوز أن تقوم المجموعات المسلحة المُتميزة عن القوات المُسلحة لأي دولة في أي ظرف من الظروف بتجنيد أو إستخدام الأشخاص دون سن الثامنة عشرة في الأعمال الحربية
_2 _ تتخذ الدول الأطراف جميع التدابير المُمكنة عمليا" لمنع هذا التجنيد والإستخدام بما في ذلك اعتماد التدابير القانونية اللازمة لحظر وتجريم هذه المُمارسات
ونصت المادة الأولى من إتفاقية حقوق الطفل
على أنّ المقصود بالطفل هو كُل إنسان يقلُ عمره عن18 سنة
اناضد استخدام الاطفال او النساء في اي نزاعات اوحمل سلاح فلايجب استغلال براءة الاطفال وتحويلهم الي مقاتلين فهزا الجرم سيؤثر سلبا علي تكوين شخصيتهم في المستقبل ويجعلة شخصية دموية غير سوية
هل يمكنني انا و انتي ان نتقدم ب السياسة (تعريف السياسة :اكبر كذبة في التاريخ مطامع ومصالح وكذب ونفاق, ارقام تقتل في ساحات المعارك المهم ان نحميهم بدل ان يحمونا )هل يمكننا بدل ان نبذل جهد شراء وبيع السلاح وب اموال تعمر دول عظمى ولايمكن لعلماء شباب ان يجدو في دولهم تحقيق اهدافهم العلمية وتطوير بلدانهم ومشاريع هادفة للنجاح , بدل السفر للخارج لتحقيق اهدافهم واغراء العالم الخارجي بل المال والجنسيه والحصانة لكي لايعودو لدولتهم امثلا .
ابدا بالمطلق لا يجوز تجنيد الأطفال سواء من فبل المجموعات المسلحة المتميزة عن قوات الدولة أو الدولة نفسها ولكن هل بقي من إحترام حقوق الإنسان أو الأطفال شيئ سواء من قبل الدول أو المنظمات المسلحة وهل بقي من شرعة حقوق الإنسان أو حقوق الطفل شيئ فمنظمة الأمم المتحدة مثلا هي أكبر راعية للأرهاب والإرهابين؛ ألم تدك وتدمر أفغانستان سابقا بحجة وجود تنظيم القاعدة على اراضيها وتم مهاجمتها دون إي اعتراض من منظمة الإمم المتحدة ودون حتى ادانة ؛ ألم تدمر العراق من قبل الغرب بكل انواع الأسلحة المدمرة والمحظورة دوليا بحجة تدمير اسلحة الدمار الشامل تنبين لاحقا أن الحملة العسكرية فقط لسرقة النفط ؛ الم يدمر العالم أجمع على أيدي رئيس ولد اسمه بشار الأسد أعرق شعب وأقدم حضارة فالسؤال :::::هل يجوز أن يغير دستور البلد لأجل أن يحكم البلد ولد :::: فانظروا ما صنع الولد
انا ضد استغلال الاطفال في نزاعات .
لكن في بعض الاحيان تسلحيهم وتعليمهم الدفاع عن ا نفسهم . افضل من قتلهم واستغلالهم من قبل نظام غاشم وحاقد . ساعتها سنقول تبا للحقوق الزائفه
بالطبع لا يجوز نشاء مثل هذة المنظمات حيث ان للاطفال حقوق قانونية فيما يميزها عن غيرهم من الراشدين
استخدام الاطفال من قبل المسلحين يعد جريمة دولية لا تسقط بالتقادم ويجوز اعداد ملف وتقديمه لمحكمة العدل الدوليه وفقا للاجرات المتبعه امامها
بالطبع لايجوز إستخدام الأطفال أو تجنيدهم سوى كان ذلك فى القوات المسلحة النظامية فى الدولة أو المجموعات المتمردة لأن ذلك يعد إنتهاك فاضح لحقوق الطفل ولأن الإنتساب للقوات المسلحة تحكمة قواعد معينة .
اذا كان اشتراك الاطفال جريمة واشتراك النساء جريمة وجميع الدول متوافقة على ذلك فا اعتقد انة سيكون هناك شرف فى المجتمع وبما ان المجتمع لايوجد بة شرف فمن وجهة نظرى فى الحياة السياسية اذا اصبح اشتراكهم ضرورى وفى مصلحة البلد او الدول فمن الممكن اشتراكهم ولكن الصح هو عدم اخضعهم لهذا الوضع.