Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
وجهة نظر تشخص المشكلة او التحديات التي تعاني منها الا قتصاديات العربية فالتحدي السكاني وتحدي نقص الكوادر ليست هي المشكلة أو السبب فالسكان هم الثروة الحقيقية لأي مجتمع ولكن مع وجود سياسات اقتصادية لا تتمتع بالرشادة أصبحوا عائق أمام التنمية أو تحدي بدل أن يكونوا فرصة أما نقص الكوادر فيرجع للسياسات التعليمية وهي مسألة تحتاج للمراجعة وبها كثير من المبالغة وربما تكون صحيحة مع غياب التكامل الاقتصادي العربي والحواجز المتينة بين الدول العربية التي جميعها لاتقيم أي حاجز حقيقي امام العمالة الاجنبية أما التبعية فهذا امر يدخل بالسياسة ولكل وجهة نظر وقطاع النفط للأمانة العلمية والموضوعية خدم نسبيا معظم البلاد العربية المنتجة وغير المنتجة والشاهد الدعم الذي حظيت به سورية ومصر والاردن بعد حرب اكتوبر1973 وكذلك استفادت دول اخرى مثل اليمن والفلسطينين ( هذا الكلام ليس سياسي وانما تدعمه ارقامم وتقارير يمكن مراجعتها التقرير الاقتصادي العربي الموحد للمهتمين ) أما موضوع الاستثمار والادخاروالتراكم الرأسماي التي هي العامل الاساسي لتنمية الاقتصاد فالمؤشرات تدل على دقة الكلام
تحياتى للاخ السائل
اولا عوائق التنميه الاقتصاديه تختلف من بلد لبلد مثلا مصر لا ينطبق عليها معظم المذكور لتوافر االكوادر الوطنيه وتوافر الطاقه ورأس المال لاكن لديها معوقات اخرى مثل البيروقراطيه و الروتين والقرارت الحكوميه المتضاربه ومشكلات البطاله للشباب الغير مؤهل للعمل رغم انهائه الدراسه التى لا تفيد بسوق العمل مثل تخريج مئات الالاف من المحاسبين او مهندسى الكمبيتور اكثر من حاجه سوق العمل اما الدل النفطيه فهى التى اتفق معك فى وجود هذه المعوقات بها
من وجهة نظرى ان قله الانتاج والفجوة بين الانتاج والاستهلاك العائق الاكبر
ثانيا عدم التخطيط الجيد غالبا سبب اساسى فمثلا مصر بلد مليئه بالموارد الاقتصاديه ولكن للاسف هناك سوء استغلال لها بالاضافه الى الثقافه العامه ومستوى التعليم السيء
تحياتى
سبق وان شرحت وجهة نظري عن اسباب تخلف الدول العربية واعتقد ان الوضع الاقتصادي له دور في تخلف الدول العربية وكل ذلك ناتج عن التفكير العقيم في عقلية معضم الشعوب العربية مع احترامي للقادرين على النهوض بالفكر العربي.