Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
اجوا الاجابه وتوضيح رايك بعد الاطلاع على الرابط http://ow.ly/rkMLB
الأحباط شعور مدمر لا أواجهه لكن الغي وجودها بأعادة بتذكر الايجابيات والانجازات ونقاط القوة في حياتي ثم الثقة بالمستقبل
مهما كانت الظروف صعبه يبقى هناك باب مفتوح أؤمن دوما أن الرزق من عند الله سبحانه وتعالى ... ودائما أسعى لتطوير قدراتي ومهاراتي حتى أكون شخص مميز يجذب لي فرص عمل ممتازة ..
بقليل من الحزن....
ثمّ أتوكّل على الله و أبدأ من جديد
با لصبر فألصبر مفتاح الفرج
لا يوجد احباط,نحن من وجدنا هذا المصطلح واصبحنا نضخمه في دخالنا ونعطيه اهمية
علينا التفاؤل الدائم وان نبقى في حراك نحو الافضل وفي هذه الحالة ننسى موضوع الاحباط بشكل كامل
أولا بالتوكل على الله والاخذ بالاسباب ، أي ان أبادر بالبحث
ثانيا : اليقين والقناعة بان رزقي مكتوب ولا احد يستطيع ان يغيره لانه من الله
ثالثا : عدم اليأس وملازمة الاستغفار
علينا جميعا اولا التوكلّ على مع اخذ الاسباب ، والاقتناع التّام بأنّ الله هو وحدَه الرازق ، وكل شيء مكتوب عنده سبحانه وتعالى ، لذلك علينا السعي والصبر ، وعلى الله فليتوكل المؤمنون .
اولا الاصطبار على كل امر يعترضك بحياتك و ايضا الرضا بالقضاء و القدر امران مهمان لتحقيق احلامك و طموحاتك
اما ان تتوقع و تكتئب فهذا لا يسمن و لا يغني من جوع لان الاخذ بالاسباب و السعي وراء ما تطمح له امر فطري بالانسان و عليه اعتقد دوما بالنجاح و التميز و ستصل باذن الله و تحقق مللا يخطر ببالك فالرضى اهم عنصر لتحقيق اي نجاح بحياتك