اذا كنت مختلفاً مع احد زملاء المهنة وفجأة اشتقت الى التعامل معه ما هي افضل وسيلة تختارها لاستدراجه للعمل معك؟

سوف أقول له قلبي تجاهك صافي تماما وأن لم يكن كذلك لما أتيتلك لكي تكون معي في العمل فهذا أكبر دليل علي ذلك , مما يجعله يقتنع ويقبل بالانضمام بأذن الله .

لازم يكون محامي شاطر لإشتاق للعمل معه

برفع الهاتف وبقول مبروك الجكم ما شالله ملك المحاكم

طبيعي يسأل ؟

بضحك وبعزمو على قهوة بالمكتب لأن في شغلة رزقتها حلوة

اذهب واتكلم معه بصراحه واحل سوء التفاهم الذي بيننا

ببساطة اعمل نفسك ان فيه شغل مشترك بينكم لازم يخلص وفى زحمة الشغل والتعاون الى بينكم اجتهد انك تزيل سوء التغاهم الى بينكم

:سوف أبعث له هذه الجملة

يجب أن تكون عندنا مقبرة جاهزة لندفن فيها أخطاء الأصدقاء

اطلب منه مباشرة . لا استددرجه ولا استعطفه .

لابد من إزالة أثار الخلاف أولا ثم التحدث معه في العمل وإلا سيبقى الخلاف وسترحل العلاقة العملية والإنسانية

أنت هنا  يا أستاذ وسايبني أدور عليك في كل مكان وآجي مكتبك يقولوا مش هنا ده بره أطلع بره القيك جوه

هناك حكمة جميلة تقول " ان تفقد صديقا شئ سهل جدا مثلنا تلقى بحجر فى بحيرة . ولكن ان تستعيد هذا الصديق شئ صعب جدا مثلما تريد ان ترجع هذا الحجر من البحيرة"

 بالمبادرةإذا كنت تفكر بكبريائك، وتنتظر منه مصالحتك هو، طيب هذا قد لا يحدث أبدا. نحن لا نطلب منك أن تتنازل عن كبريائك، كما لا يجب أن تعترف بأي أخطاء أو بأنك السبب في المشكلة، كلما ما عليك فعله هو القيام بالمبادرة لاسترجاع صديقك.

أنا آسف لأنني انفجرت في وجهك، في الحقيقة لم يكن موقفك هو الذي أزعجني ولكنني شعرت بالانزعاج من أمور عدة، وكنت أنت الضحية. وأخرا لا تنسي أن تشكره على وقته وعلى استماعه لك، وحاول أن تمزح معه وتذكر له موقفا مضحكا حدث لك خلال فترة الانقطاع .

الاعتراف بالذنب فضيلة

أن تعتذر ليس بانك جبان او من هذا القبيل على العكس تماماَ وانما يوضح مدا صفاء نيتك تجاههة واذا كان هو من اخطئ في حقك فسيعرف انه اخطأ كثيراَ وبالذات عندما تكون انت من يباشرة في ذلك

هناك حكمة جميلة تقول " ان تفقد صديقا شئ سهل جدا مثلنا تلقى بحجر فى بحيرة . ولكن ان تستعيد هذا الصديق شئ صعب جدا مثلما تريد ان ترجع هذا الحجر من البحيرة"

جميلة الجملة دى ..

بس لو صديق بجد ابتسامه تكفى انه يفتح معاك كلام 

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم  تبسم فى وجه أخيك صدقة

واكيد هايفهم وربنا يصلح حال الجميع