كنت غير راضي عن سياسة الشركة وكنت تشكو لزميلك ذلك لثقتك به, في نفس الوقت كان يسجل كلامك على الموبيل ويوصله لصاحب الشركة، ماذا تفعل؟

أواجهه . ولا أكتم فى قلبي ، وكذلك أشكره لانه وفر عليّ عناء صحبته .

مع الأخذ فى الأعتبار ، بأن لا افقد الثقة بالناس .

لا مجال الا المواجهة لانه لو لم يكن مقصر وظيفيا بحقي  لما انتقدته وبالتالي اتحمل النتائج وحدي ولكن الضرر الاكبر سيقع على من سجل واصطاد في الماء العكر

عليك بمواجة صاحب الشركة بالاسباب التي تزعجك و تبرر عدم رضاك

و عليه يجب ان يبرر لك الاسباب لهذه المشاكل

عندها عليك ان تقرر

اما ان تبقى و انت مقتنع بهذه المشاكل و رد المدير

او ان تترك مكان عملك

الشكوى بالاساس لغير صاحب العلاقة ( المدير أو رب العمل) ضعف وعدم ثقة بالنفس وعدم أهلية الشاكي للعمل المناط به اذا فهو غير كفوء ويستحف كل ما يترتب عليه من ردة فعل وأما موقفه تجاه الصديق الذي وشى به ( فالطيور على اشكالها تقع) فالموظف الكفوء والحريص على عمله يسعى بكل الوسائل المشروعة ويواجه المشاكل والمعوقات بمهنية ليتمكن من اداء الأمانة التي اوكلت اليه من خلال وظيفته,,, وشكرا

بهذة الشكل يكون الانسان فى مواقف صعب عليها ان يتعلم من اخطاوه 

أتعلم ألا أضع ثقتى فيمن لا يستحقها و أستفيد من ذلك لاحقا

و أشكره على أنه علمنى درسا لن أنساه

اعرض لصاحب الشركة عن سبب عدم الرضي عن سياسة بلطف   وابتعد عن هذا الصديق  بلطف .

ان قلت ما تخاف  وان خفت ما تقول  الخيار لك فلتتحمل المسؤوليه