Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
أشكره وأتفق معه على إجابته استاذنا ماجد المطيري
كل متصل بالآخر و لكن للمنهج الدراسي الدور الكبير في ذلك
في ظل الظروف الراهنة صار وصول الطالب لمدرسته إنجاز تاريخي
الطالب هو الحلقة الأضعف
المنهج والمعلم صار لدينا طالب ضعيف
الثّلاثة معاً
كلّ حسب زمانه و مكانه
فعندما تكون المناهج غير ملائمة فالمعلّم يكون مكبّلاً بها و لا يستطيع الاجتهاد و إظهار ما خفي من إبداعات الطلاب، و الطّالب يكون مقيّداً أيضاً بها و لا يستطيع مواكبتها.
و عندما يكون المعلّم فاقداً لضميره و لا يلتفت إلا لدروسه الخصوصيّة فإنّ الطّالب هو الّذي يدفع الفاتورة مادّيّاً و معنويّاً.
و عندما يكون الطّالب غير مبالٍ بدروسه و يلتفت إلى ما هو بعيداً عن دراسته فالمعلّم يكون هو الحلقة الأضعف ......
النّتيجة......من يدفع الفاتورة الأكبر و الخاسر الأكبر هو المجتمع
و حسبنا الله و نعم الوكيل
الحلقة الأضعف حسب رأيي هي المسيرة التّعليمية في حدّ ذاتهــا على جميع المستويات وها كم الشرح.أوّلا:السياسات المعتمدة من طرف الدّول لابدّ أن تكون مخاض وناتج لدراسات إستراتيجية أي حسب ما يحتاج له ظرفيا المجتمع في الزّمان والمكان.مثلا والأمثلة كثرة: محو الأمية أو التوجه إلى تكوين صناعيين محلّيين لوفرة المادّة الأساسية في المنطقة حتّى نحلّ أزمة النّزوح والهجرة المفروضة غالبا على العمّال وما يترتّب عنه من مشاكل السكن والبعد عن أماكن الوظيفة.مثلا آخر بمحاذاة النّهر هناك الزّراعة، البيطرة و السّياحة . مثلا آخر بالعاصمة الإدارة،الهندسة والى آخره.ثانيا: المنشآت تهيئة الظّروف الحياتية الملائمة ولتكن مغرية إلى حدٍ ما للمعلّم والمتمدرس على السّواء من مسكن إيواء ووسائل الترفيه من رياضية ثقافية إلى هكذا مثل .ثالثا:التأهيل المعلم زيادة على التّكوين البيداغوجي عليه منّي أن يكون عالما نفساني وغير متعصّب ولا منحاز إلى أي انتماء فكري ولا إديولوجي.صاحب رسالة نبيلة مهمّته توصيل الفكر كما تعلّمه أو أكثر .رابعا: الأجر والمهية، أوْفر الأجور للمعلّم حتىّ التّخمة لأنّ بين يديه مسؤولية التّربية وتكوين رجالات الغدِ وهنا أنا فكرتي المكوّن عليه أن يستمر مع تلميذه في كلِّ الأطوار الأولى منها على الأقل الأهلية .خامساَ:بيت التّلميذ’لنعرّفه بوالديه هو أبن من؟ ’من أنشأه؟ بعد ربّ العالمين من ربّاه وأخرجه إلى المدرسة أقصد هنا الأخلاق التربية الأساسية وأصلها عندي البيت.سادساَ: قدسية المؤسّسة التعليمية، المدرسة علينا أن نقدّسها كالمسجد ولما لا؟أليست الأمّ بالمقارنة مع قول حافظ إبراهيم رحمه الله.مع الشّكر الجزيل الأخ محمّد
الثلاثة يحتجون الى اعادة نظر وعمل كل ما جديد وحديث حسب التقنيات الحديثة *الطالب يحتاج الى اعادة بناء من الصفر والمدرس يحتاج الى تدريب مستمر والمدرسة ايضا تحتاج الى اماكنيات لتحقيق ذلك للطالب والمدرس لانها الام لهم الطالب والمدرس
المعلم لاذنب له فما يحصل من ضعف للمناهج التعليمية لأنه مجبور على الالتزام بالمنهج بحذافيره واذا خرج عن إطار المنهج يتعرض للمسائلة حتى ولو كان هذا الخروج في سبيل تطوير قدرات الطالب العقلية والعلمية.
ولذلك الحلقة الأضعف هي المناهج .
صراحة المنهج الدراسى واضطرابه هو من يؤثر على كل من الطالب والمعلم بالسلب او بالايجاب
أعتقد أن هذا مثلث متساوى الأضلاع .. اذا حدث خلل بأحداهم تأثر الجميع